رئيس مجلس بلدي القصب: الأمير سلطان من السباقين لفعل الخير وقضاء حوائج الناس

Abstract

رئيس مجلس بلدي القصب: الأمير سلطان من السباقين لفعل الخير وقضاء حوائج الناس رفع رئيس المجلس البلدي لبلدية القصب الأستاذ خالد بن عبدالله الراشد خالص التهاني والتبركات باسمه وباسم أعضاء المجلس البلدي لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله ورعاه- ولصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية -حفظه الله- والشعب السعودي بمناسبة عودة الأمير المحبوب صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام -حفظه الله- سالماً معافى إلى أرض الوطن بعد رحلة علاجية تكللت بالنجاح ولله الحمد. رفع رئيس المجلس البلدي لبلدية القصب الأستاذ خالد بن عبدالله الراشد خالص التهاني والتبركات باسمه وباسم أعضاء المجلس البلدي لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله ورعاه- ولصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية -حفظه الله- والشعب السعودي بمناسبة عودة الأمير المحبوب صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام -حفظه الله- سالماً معافى إلى أرض الوطن بعد رحلة علاجية تكللت بالنجاح ولله الحمد. ووصف الراشد عودة سمو ولي العهد بأنها لحظات تاريخية يعيشها الوطن والمواطن بعودة أميرها المحبوب سلطان الخير، سلطان البناء، سلطان الوفاء، سلطان الإخلاص، صاحب الأيادي البيضاء في كل مجال الذي دخل قلوب الناس بكرمه وقيادته وقربه منهم. فقد وصفه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض بأنه أحد الذين اختصهم الله بقضاء حوائج الناس لا يتوانون عن فعل الخيرات يتسابقون لمد يد العون لمن ينشده يتحسسون آلام الآخرين ويهرعون إلى تضميد جراحهم. وأضاف الراشد أننا نعيش هذه الأيام (فرحة وطنية) فكل الوطن يقول أهلاً ومرحباً بسلطان الخير، والجميع في شوق لمقدمه فقد أجمعت القلوب على حبه وعجزت الألسن على حصر أعماله الخيرية الإنسانية. واختتم الراشد بتصريحه داعياً المولى عزّ وجلّ أن يديم عليه الصحة والعافية ويصرف عنه كل سوء ومكروه، وأن يحفظ ولاة أمرنا ووطننا من كل شر وأن يديم علينا وعلى جميع المسلمين نعمة الأمن والأمان.