رجل الأعمال ابن جار الله لـ(الجزيرة): الأمير نايف وضع في المكان الذي يليق به.. فهو يدير الأمور بحكمة ووعي لا يقدر عليهما إلا الكبار

Abstract

رجل الأعمال ابن جار الله لـ(الجزيرة): الأمير نايف وضع في المكان الذي يليق به.. فهو يدير الأمور بحكمة ووعي لا يقدر عليهما إلا الكبار قال رجل الأعمال محمد بن ناصر بن جار الله إن الشعب السعودي قد استبشر خيراً بتعيين الأمير نايف بن عبدالعزيز نائباً ثانياً.. لأنه بحق وضع في المكان الذي يليق به؛ فهو صاحب حنكة لما له من التجارب سواء داخل المملكة أو خارجها؛ ما يجعله مؤهلا لهذا المنصب الرفيع في صنع القرار. وأكد أن الأمير نايف كما عرفناه صاحب فكر واسع لا في المجال الأمني فقط، بل في المجال السياسي، وعندما يتحدث أو يناقش فإنك أمام شخصية كبيرة وعظيمة تفخر بها لأنه يدير الأمور بحكمة ووعي لا يستطيعهما إلى الكبار. لقد نجح سموه في كثير من المجالات التي جنبت هذه البلاد متاعب كثيرة وجعل هذه البلاد ومن يعيش عليها في أمن دائم، وبذل جهداً مخلصاً وتفانى من أجل دينه ثم وطنه ومواطنيه. وكان من أخطر الأشياء التي عاشتها هذه البلاد التعامل مع الإرهاب بحزم وحنكة، فهزم الإرهاب وجعل بلادنا واحة من الأمن والأمان والاستقرار رغم أنف الأعداء. وقال: نحن نهنئ أنفسنا بهذا القائد ونبارك له هذه الثقة التي أولاها إياه خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين؛ فهو أهل لها وهو قادر بعون الله على خدمة دينه ثم وطنه ومواطنيه. داعياً الله العلي القدير أن يمد في عمره وأن يتم عليه الصحة والعافية لمواصلة إنجازاته، ومهما قلنا عنه فلن نوفيه حقه. قال رجل الأعمال محمد بن ناصر بن جار الله إن الشعب السعودي قد استبشر خيراً بتعيين الأمير نايف بن عبدالعزيز نائباً ثانياً.. لأنه بحق وضع في المكان الذي يليق به؛ فهو صاحب حنكة لما له من التجارب سواء داخل المملكة أو خارجها؛ ما يجعله مؤهلا لهذا المنصب الرفيع في صنع القرار. وأكد أن الأمير نايف كما عرفناه صاحب فكر واسع لا في المجال الأمني فقط، بل في المجال السياسي، وعندما يتحدث أو يناقش فإنك أمام شخصية كبيرة وعظيمة تفخر بها لأنه يدير الأمور بحكمة ووعي لا يستطيعهما إلى الكبار. لقد نجح سموه في كثير من المجالات التي جنبت هذه البلاد متاعب كثيرة وجعل هذه البلاد ومن يعيش عليها في أمن دائم، وبذل جهداً مخلصاً وتفانى من أجل دينه ثم وطنه ومواطنيه. وكان من أخطر الأشياء التي عاشتها هذه البلاد التعامل مع الإرهاب بحزم وحنكة، فهزم الإرهاب وجعل بلادنا واحة من الأمن والأمان والاستقرار رغم أنف الأعداء. وقال: نحن نهنئ أنفسنا بهذا القائد ونبارك له هذه الثقة التي أولاها إياه خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين؛ فهو أهل لها وهو قادر بعون الله على خدمة دينه ثم وطنه ومواطنيه. داعياً الله العلي القدير أن يمد في عمره وأن يتم عليه الصحة والعافية لمواصلة إنجازاته، ومهما قلنا عنه فلن نوفيه حقه.