• العربية
    • English
  • العربية 
    • العربية
    • English
  • دخول
    عرض المادة 
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • عكاظ
    • عرض المادة
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • عكاظ
    • عرض المادة
    JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.

    السنيورة : لا أخشى على لبنان طالما أنه في ضمير الملك عبدالله تدخل خارجي يعطل انتخاب الرئيس وعلى إيران عدم التدخل بشؤون العرب

    Thumbnail
    افتح/انسخ
    A1002-00-16-04-2008-1-0154.000.jpg (705.2Kb)
    التاريخ
    2008-04-16
    التاريخ الهجرى
    14290410
    المؤلف
    عبدالله العريفج
    الخلاصة
    عبدالله العريفج - بيروت - هاتفيا أكد رئيس الحكومة اللبنانية فؤاد السنيورة على ان موقف المملكة من ازمة بلاده يتجسد في استعادة المؤسسات الدستورية في لبنان اعمالها وانتخاب رئيس للجمهورية. وقال السنيورة في حديث هاتفي اجرته معه عكاظ لا اخشى على مستقبل لبنان لانه في ضمير خادم الحرمين الشريفين صاحب المواقف الشجاعة سواء ابان الاجتياح الاسرائيلي او ماتبعه من ظروف فقد كان مبادرا في مساعدة لبنان. وعزا تأخر انتخاب الرئيس الى التدخلات الخارجية في شؤون لبنان الداخلية مؤكدا على ضرورة ان تكون هناك علاقات اخوة مع سوريا وان تكون العلاقات بين بلاده وايران قائمة على الاحترام المتبادل والكف عن التدخل في شؤون العرب .والى نص الحديث: شجاعة ملك على ضوء الجهود التي يقودها الملك عبدالله والرئيس المصري كيف ترون مستقبل لبنان في ظل الفراغ الرئاسي؟ **اولا انا لا اخشى على مستقبل لبنان لانني على ثقة من ارادة اللبنانيين بالتمسك بهذا الوطن رغم كل المصاعب التي نعيشها ليس لدي شك باننا نواجه اوضاعا دقيقة و انا على ثقة بان اشقاءنا العرب لديهم حرص شديد على لبنان وهذه القطعة من الفسيفساء اللبناني وحرص خادم الحرمين الشريفين على لبنان الذي تجلى في اكثر من مناسبة وظرف عندما تعرض لبنان الى مشاكل كان الملك عبدالله مبادرا في مساعدة بلدنا من خلال مواقفه الشجاعة في عدة ازمات سواء في الاجتياح الاسرائيلي وماتبعه من ظروف وهي تأكيد على حرص الملك عبدالله ، وان لبنان حقيقة في ضميره كما هو في ضمير جميع السعوديين. توجه الملك عبدالله الى شرم الشيخ وعقد لقاء مع الرئيس مبارك وكان لبنان حاضرا في المحادثات فماذا تقولون؟ **لا اود ان اتحدث عن شجاعة الملك عبدالله والرئيس مبارك لكني اقول ان الزعيمين سبق وان زرتهما ولمست حجم حرصهما على لبنان وايجاد حل حقيقي لازمته ومساعدته لكي يخرج من مأزقه ومساعدته ايضا في معالجة طبيعة العلاقة بينه وبين سوريا والتي يجب ان تكون على اعلى مستويات الجوار والاخوة الصادقة وهذا هو الامر الطبيعي الذي ينبغي ان يكون ولذلك فان موقف المملكة يتمثل في استعادة المؤسسات الدستورية في لبنان عملها وهذا ينطلق بداية من اجراء الانتخابات وعودة المؤسسات الدستورية الى مواصلة مسؤولياتها. تدخلات خارجية كيف استعصى على اللبنانيين انتخاب رئيس الجمهورية كل هذا الوقت والى متى سيظل الفراغ الرئاسي قائما؟ **لان هناك تدخلات في شؤون لبنان الداخلية بحيث يصار الى امتناع اللبنانيين عن ان يمارسوا هذا العمل الدستوري الضروري وهو الذي يأخذ البلاد خطوة حقيقية الى الامام ويمكنهم من معالجة القضايا انطلاقا من المبادرة العربية وفي مقدمتها انتخاب رئيس الجمهورية ومن ثم تأليف حكومة وحدة وطنية كما نصت المبادرة ووضع قانون جديد للانتخابات اللبنانية بما يمكن من تشديد المؤسسات الدستورية. يرى كثيرون ان ازمة لبنان زادت العلاقات العربية العربية تعقيدا ماهو رأيكم؟ *برايي هذه احدى المشاكل واعتقد انه من الضروري ان تبحث القضايا العربية بين العرب انفسهم وعدم الاسهام بمزيد من التدخلات غير العربية وكلنا ندرك ان هناك مشكلة اساسية بين العرب واسرائيل ونحن حريصون على علاقات ممتازة كعرب بيننا وبين ايران على اساس الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون العربية الداخلية او اللبنانية. كيف هو الوضع الامني في لبنان في ظل حالة الترقب والحذر من عودة مسلسل الاغتيالات مجددا؟ **الوضع الامني مضبوط لكن ماذا سيحدث في المستقبل فانه امر غير معروف هذا في علم الله. اذن كيف سيكون صيف لبنان هذا العام والذي سيحل بعد اشهر قليلة وانظار المصطافين تتجه الى هذا البلد؟ **نحن نتخذ كل الاجراءات من اجل ان يكون لدينا موسم اصطياف جيد وهو مانسعى اليه. ماهو تعليقكم على روايات اختفاء الشاهد في قضية اغتيال رفيق الحريري زهير الصديق؟ **تعليقي ان معلوماتي موجودة في وسائل الاعلام وهكذا هو صرح لاحدى الصحف الكويتية الصديق موجود وانتقل من مكان الى مكان وبالتالي فان كل مايتعلق بالمحكمة الدولية او الشهود فانه ليس لدي اي دور او رأي ولا اتدخل على الاطلاق لانه امر قضائي. وكيف ترد على من يقول ان منظمة حزب الله تدين بالولاء لايران وليس للبنان؟ **هذا الموضوع لا يمكن معالجته عبر الهاتف .
    الرابط
    السنيورة : لا أخشى على لبنان طالما أنه في ضمير الملك عبدالله تدخل خارجي يعطل انتخاب الرئيس وعلى إيران عدم التدخل بشؤون العرب
    المصدر-الناشر
    صحيفة عكاظ
    رقم التسجيلة
    493971
    النوع
    تقرير
    رقم الاصدار - العدد
    15208
    الشخصيات
    الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
    رفيق الحريرى
    زهير الصديق
    فؤاد السنيورة
    محمد حسني مبارك
    الموضوعات
    السعودية - العلاقات الخارجية - العالم العربي
    المؤلف
    عبدالله العريفج
    تاريخ النشر
    20080416
    الدول - الاماكن
    السعودية
    ايران
    دار العلوم
    سوريا
    لبنان
    مصر
    الرياض - السعودية
    القاهرة - مصر
    بيروت - لبنان
    دمشق - سوريا
    طهران - ايران
    حاويات
    • عكاظ
    رابط التسجيلة الوصفية
    http://catalog.kingbio.maktabat-online.com:9095/xmlui/handle/123456789/140580
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م
     
    بحث متقدم

    استعرض

    تصفح المكتبة الرقميةالمجتمعات & الحاوياتالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجريهذه الحاويةالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجري

    حسابي

    دخول تسجيل
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م