• العربية
    • English
  • العربية 
    • العربية
    • English
  • دخول
    عرض المادة 
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • اليوم
    • عرض المادة
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • اليوم
    • عرض المادة
    JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.

    فارس الوطن

    Thumbnail
    افتح/انسخ
    A1006-00-16-02-2009-1-0268.000.jpg (377.6Kb)
    التاريخ
    2009-02-16
    التاريخ الهجرى
    14300221
    المؤلف
    محمد البكر
    الخلاصة
    انتصار وطني تحقق على يد فارس لا يعرف اليأس ولا يتردد في اتخاذ القرار الذي يرضي شعبه ويؤسس لقاعدة ينطلق منها وطنه نحو أفق جديد بفكر متجدد وبطموح مفتوح لغد مشرف. لم تكن قرارات أمس الأول مجرد تغيرات في الأسماء والمناصب إنما كانت قرارات لتغيير الفكر والأهداف والطريق الذي ستسلكه الدولة بعد هذه القفزة المثيرة. قراءتان لمشهد التغيير . الأولى للمثقفين والكتاب في الداخل والخارج وهي قراءة ما بين السطور وقد اتفقت جميعها على أنها تؤسس لمرحلة جديدة تستند على ثوابت الدولة . أما الثانية فهي قراءة تالية للمواطنين الذين سينتظرون تغيرا جوهريا في أداء الوزارات وستكون هي الحكم الفعلي على قدرة الإدارة الجديدة على ترجمة طموحات الملك الفارس. من الطبيعي أن تحدث هذه القرارات صدمة ايجابية لدى المواطن الذي كاد ييأس من جمود بعض الوزارات التي شملها التغيير وإن كان من بيننا من لا يزال متشائما فلأنه يخشى البيروقراطية المزمنة التي أنهكته وعطلت طموحاته. عندما يصبح المريض خارج دائرة الاهتمام من الوزارة المعنية , وعندما ينتظر شهورا ليحصل على فرصة علاج وعندما يبحث عن واسطة لتجرى له عملية وعندما تصبح الصيدليات الحكومية بلا أدوية فمن الطبيعي أن يفرح بمثل هذه القرارات وعندما تتضاعف أعداد السكان ويبقى عدد القضاة على حاله فتكثر الأخطاء ويمتد النظر في القضايا لعدة سنوات وعندما تتفاوت الأحكام في قضايا متشابهة ويتشدد القاضي في حكمه في قضية هامشية مقابل أحكام ضعيفة في قضايا اجتماعية خطيرة وعندما تتحول بعض الأجهزة التي من المفترض أن تعمل على تأصيل حسن النية إلى جهاز يتجسس على الناس ويقدم سوء النية ويؤكد الشبهات قبل البينة . وعندما تبقى الفجوة كبيرة بين مخرجات الثانوية ومتطلبات التعليم الجامعي . عند ذلك فإن أي قرار سيصدر لتصحيح هذا الخلل سيكون محل تقدير وامتنان من كل مواطن ومقيم. لا أنظر إلى تعيين امرأة في مركز قيادي كبير كتعليم البنات على أن المرأة أدرى بشئون جنسها , بل انظر إليه من عين التقدير للمرأة باعتبار أن المرأة السعودية قادرة وربما أفضل من غيرها لتولي مهام تمس المجتمع كله لا نصفه في حدود قوامة الرجال على النساء التي نص عليها ديننا الحنيف . ولكم تحياتي. sawalief@hotmail.com
    الرابط
    فارس الوطن
    المصدر-الناشر
    صحيفة اليوم
    رقم التسجيلة
    500204
    النوع
    مقال
    رقم الاصدار - العدد
    13030
    الشخصيات
    الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
    الموضوعات
    السعودية - الاحوال السياسية
    الموظفون - تعيينات
    ترقيات الموظفون
    المؤلف
    محمد البكر
    تاريخ النشر
    20090216
    الدول - الاماكن
    السعودية
    الرياض - السعودية
    حاويات
    • اليوم
    رابط التسجيلة الوصفية
    http://catalog.kingbio.maktabat-online.com:9095/xmlui/handle/123456789/144298
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م
     
    بحث متقدم

    استعرض

    تصفح المكتبة الرقميةالمجتمعات & الحاوياتالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجريهذه الحاويةالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجري

    حسابي

    دخول تسجيل
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م