سمو نائب أمير القصيم بعد أن شاهد فعاليات مهرجان التمور ومهرجان التسوق في عنيزة: شهادتي مجروحة في الإخوان في محافظة عنيزة فلديهم رزنامة فيها عشرات المهرجانات

Abstract

سمو نائب أمير القصيم بعد أن شاهد فعاليات مهرجان التمور ومهرجان التسوق في عنيزة: شهادتي مجروحة في الإخوان في محافظة عنيزة فلديهم رزنامة فيها عشرات المهرجانات عنيزة - تغطية - محمد العبيد - خالد الروقي - خالد البدراني عنيزة - تغطية - محمد العبيد - خالد الروقي - خالد البدراني شرف صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز مساء أمس الأول بزيارة لساحة التمور مقر مهرجان التمور الدولي الخامس في محافظة عنيزة ضمن فعاليات ليلة التمور. وكان في استقباله محافظ محافظة عنيزة مساعد بن يحيى السليم ووكيل المحافظ فهد بن حمد السليم. والمشرف العام على المهرجان الدولي الخامس للتمور بعنيزة يوسف بن عبدالله الدخيل. ورؤساء اللجان التنفيذية المنظمة للمهرجان وشملت جولة سموه أنحاء الساحات والتقى مع المزارعين والمتسوقين، واطلع على شرح تفصيلي عن آلية العمل بالمهرجان من المشرف العام، كما استمع إلى إحصائية كاملة عن مبيعات المهرجان حتى تاريخه، وأثنى سموه على دقة الأرقام وصحتها التي يجري العمل بها في مهرجان عنيزة. وفي نهاية الجولة عقد مؤتمر صحفي بهذه المناسبة ضمنه تقديره الشديد بما يتميز به المهرجان والمكانة الرفيعة التي وصل إليها. بعد هذا كرم سموه رعاة المهرجان وقال في نهاية المؤتمر الصحفي: حقيقة أبارك لنفسي وأبارك كذلك لأهالي المنطقة وأهالي محافظة عنيزة بصفة خاصة على هذا السوق المتميز الذي رأيت فيه كل التنظيم وكل أصناف التمور التي تتميز بها ولله الحمد هذه المحافظة وأكثر ما أسعدني وجود هذه العبوات الجديدة التي تبرز هذا المنتج بشكل حضاري وجميل ومتميز وأنا أبارك للجميع هذا التنظيم وأبارك كثرة زبائن هذا السوق الذين جاؤوا من خارج المنطقة، حيث إننا نرى ولله الحمد هناك تنافس ممتاز ورائع في طريقة العرض وهذا هو الشيء ولله الحمد أصبح يبرز هذا المنتج الإستراتيجي الذي نراه في هذه السلعة يجب أن يركز على كيفية تسويقها وكيفية تصديرها وكيفية تعليبها وأنا أنادي كما ناديت سابقاً رجال الأعمال أن يقوموا بالاعتناء في هذا المنتج وتسويقه في الطريقة المناسبة لكي يصل دول خارج المملكة بل وإلى أوروبا والعالم كله، ووجه سموه كلمة في هذه المناسبة للجمعية التعاونية الزراعية بعنيزة قال فيها: في الحقيقة....