• العربية
    • English
  • العربية 
    • العربية
    • English
  • دخول
    عرض المادة 
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • المدينة
    • عرض المادة
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • المدينة
    • عرض المادة
    JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.

    ساحات العلم للعبادة وأولى بالمرأة الوقوف بجوار الرجل فيها

    Thumbnail
    افتح/انسخ
    A1001-00-20-10-2009-1-0054.001.pdf (762.0Kb)
    التاريخ
    2009-10-20
    التاريخ الهجرى
    14301101
    المؤلف
    صالح عبدالفتاح
    الخلاصة
    ساحات العلم للعبادة وأولى بالمرأة الوقوف بجوار الرجل فيهاصالح عبد الفتاح / القاهرة اكد المفكر الاسلامي ونائب رئيس المجلس القومى لحقوق الانسان بمصر الدكتور احمد كمال ابو المجد ان جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية اولى بالعلماء ان يباركوها قبل غيرهم لأنها تجسد مشروعا نهضويا كبيرا يقوم عليه الحاكم بهدف نهضة الامة وتقدمها والاخذ بتلابيب العلم وبناء جيل متميز من العلماء في مختلف التخصصات وان هذا المشروع جزء ومرحلة من مراحل التطلعات لنهضة الإسلام والمسلمين واستعادة آمال النهضة الإسلامية التي قامت بفضل أجيال متعاقبة من المصلحين والمفكرين والساسة المجددين واكد على ان مثل هذا المشروع يعد من المشاريع التي تضع المسلمين على خريطة المستقبل. وحيا الدكتور ابو المجد جهود خادم الحرمين الملك عبد الله بن عبد العزيز للنهضة بوطنه وامته في كافة المحافل السياسية والعلمية وقال ان علماء الامة العدول كثيرا مانادوا بضرورة رسم خريطة الواقع الإسلامي الحالي، وتصور البدائل الممكنة الوقوع، مع تحديد الآليات الواجب اتباعها في الحاضر؛ لتوجيه التحرك إلى المستقبل توجيها يحقق القدر الأكبر من أهداف المسلمين في المستقبل. معتبرا ان الجامعة التي باتت واقعا كانت بالامس مجرد حلم وامل وتطلع لعقلاء الامة ان يجدوا مثل هذه المنجزات التي ترتقي بالاجيال وتضعنا في المسار الصحيح .وانتقد الدكتور ابو المجد من يحاولون وضع العراقيل امام هذا المشروع معتبرا ان هذا من قبيل التربص بالفروع والوقوف عند بعض الادعاءات على حساب المصالح العليا للامة والغايات الكبيرة من مثل هذه المشروعات النهضوية التي تعكس في الاساس شمولية الاسلام وحثه على العلم والمعرفة خاصة في ظل عالم لايعرف سبيلا للانكفاء على الذات والتربص بالتطلعات على حساب جمود الفكر وعدم فهم العبادات مما يجعل هناك مسبة كبرى كنا ولازلنا نعاني منها كثيرا محذراً من أنه لا تزال الغالبية منا تسيء فهم وظيفة المسلمين في الدنيا ونعجز عن إجابة السؤال الكبير: ماذا يريد الإسلام من المسلمين؟.هذا علاوة على الحيرة التي لا تنقضي في محاولة التوفيق بين طاعة الله والنزول عند أوامره الواردة في نصوص الكتاب والسنة وبين استخدام العقل وإطلاق حريته في البحث، ورفع الحرج عن محاولات بناء النهضة الإسلامية الحديثة بناء يستفيد من تجارب الناس والشعوب، قديمهم وحديثهم، المسلم منهم وغير المسلم.وقال الدكتور ابو المجد انه من الصعب ان يتحدث البعض عن مسألة الاختلاط في الجامعة لأن ساحات العلم هي ساحات للعبادة قبل ان تكون اي شيء آخر لو ادركنا صحيح مفهوم الاسلام وان المساجد الكبيرة كانت تدرس بها العلوم في عصور النهضة الاسلامية وللعلم قداسته واذا كانت المرأة تقف خلف الرجل في الصلاة فأولى ان تقف الى جواره في طلب العلم الا اذا احدثنا مرة اخرى ردة في الفكر وتأكيد الجمود على حساب مشاريع النهضة والتطلع الاسلامي ويطرح أبو المجد رؤيته لمواجهة هذه العلل التي أدت إلى أزمة الإسلام والمسلمين في الوقت الحاضر، وينادي بضرورة القيام بصحوة إسلامية مبصرة ورشيدة تشمل كافة مجالات الحياة، وعدم الانعزال عن العالم الآخر، مع العمل على تجديد الخطاب الديني . واكد الدكتور ابو المجد اننا بحاجة ماسة لإعادة النظر في قضية المرأة بشكل عام في اطار الحقوق التي ميز بها الاسلام المرأة على غرار نظرية الصراع والمبارزة التي تميزت بها الحضارة الغربية وسعي المرأة لنيل حقوقها عبر الصراع والعمل المنظم لاسترداد المرأة لحقوقها وبين الرؤية الاسلامية التي تقوم على حقيقة ان النساء شقائق الرجال وان الرؤية الاسلامية تقوم على مفهوم الاسرة بمفهومها الشامل التي تجمع المرأة والرجل والبنين والبنات ومن ثم نحن بحاجة لاعادة النظر في الرؤي الجامدة التي تحول بين تطوير الاجتهاد بما يواكب المستجدات وان الاختلاط بات واقعا وان الله يحرم الخبائث ولايحرم الطيبات وشتان مابين اختلاط يؤدي الى رذيلة واختلاط يؤدي الى علم نافع مشيرا الى ان هذا الاعتراض ليس في موضعه ولا يلتقي والغاية الكبرى من اقامة الجامعة واتاحة الفرصة للرجال والنساء على حد سواء لتلقي العلم والمشاركة في هذا المشروع النهضوي معتبرا ان المملكة العربية السعودية لها خصوصيتها التي تنطلق من الشريعة الاسلامية ولابد ان تكون هناك ضوابط تحول دون ان يكون الاختلاط مذموما مطالبا بعدم الوقوف امام ظواهر القول وان تعطي مساحات للاجتهاد تحول دون الخصومة او المبارزة على اساس ليس سليما وانما يخضع لاجتهادات خاطئة واقاويل ليست في محلها .
    الرابط
    ساحات العلم للعبادة وأولى بالمرأة الوقوف بجوار الرجل فيها
    المصدر-الناشر
    صحيفة المدينة
    رقم التسجيلة
    626485
    النوع
    تقرير
    رقم الاصدار - العدد
    16981
    الشخصيات
    الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
    احمد كمال ابو المجد
    الموضوعات
    الجامعات والكليات
    الفتاوى الشرعية
    الهيئات
    جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية - كاوست - السعودية
    المؤلف
    صالح عبدالفتاح
    تاريخ النشر
    20091020
    الدول - الاماكن
    السعودية
    مصر
    الرياض - السعودية
    القاهرة - مصر
    حاويات
    • المدينة
    رابط التسجيلة الوصفية
    http://catalog.kingbio.maktabat-online.com:9095/xmlui/handle/123456789/179093
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م
     
    بحث متقدم

    استعرض

    تصفح المكتبة الرقميةالمجتمعات & الحاوياتالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجريهذه الحاويةالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجري

    حسابي

    دخول تسجيل
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م