أعرب عن تقديره لكرم وحفاوة السعوديين وفتحهم أبواب بيوتهم وقلوبهم له ولأسرته ، السفير الأميركي يهنئ خادم الحرمين والشعب السعودي بحلول شهر رمضان الكريم

Abstract

أعرب عن تقديره لكرم وحفاو السعوديين وفتحهم أبواب بيوتهم وقلوبهم له ولأسرته السفير الأميركي يهنئ خادم الحرمين والشعب السعودي بحلول شهر رمضان الكريم الرياض- الجزير: وجه سفير الولايات المتحد في المملك العربي السعودي السيد جيمس سميث رسال تهنئ إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز والشعب السعودي والمسلمين في سائر أنحاء العالم بمناسب حلول شهر رمضان الكريم. وقال السفير الأميركي في رسالته التي صدرت عن مكتب الملحق الإعلامي بالسفار الأميركي إن «للمملك العربي السعودي مكان خاص في قلوب المسلمين في كل مكان. وإن الضياف والكرم اللذين يظهرهما الشعب السعودي خلال هذا الشهر الكريم تجاه المسلمين وغير المسلمين على حد سواء إنما يدعونا للتأمل في أهمي المجتمع والتسامح واحترام الآخر.» وأعرب السفير الأميركي في المملك عن شكره للشعب السعودي على الحفاو والكرم اللذين استقبل بهما من قبل الشعب السعودي. وقال: «هذا الرمضان هو ثاني رمضان نتشرف أنا وزوجتي جانيت بتمضيته في المملك. وقد غمرتنا الحفاو والكرم اللذين نُستقبل بهما من قبل الشعب السعودي في هذا البلد، وهو ما يذكرنا مر أخرى بثراء نسيجكم الثقافي. ولقد تأثرنا كثيرا بلطف وطيب أصدقائنا السعوديين اللذين شرعوا أمامنا أبواب بيوتهم وفتحوا لنا قلوبهم. نشكرلكم على جعلنا نشعر بأننا في بلدنا، لا سيما خلال شهر رمضان الكريم.» وقال السفير الأمريكي في رسالته «د أن أتقدم باسمي كسفير للولايات المتحد لدى المملك العربي السعودي وباسم الرئيس باما، بالتهنئ الحار لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ولشعب المملك العربي السعودي والمسلمين في المملك وفي كاف أرجاء العالم بحلول شهر رمضان المبارك. رمضان كريم».وأضاف «إن لشهر رمضان مكان خاص لدى مليار ونصف مليار مسلم حول العالم الذين يكرسون هذا الوقت من العام للتفرغ لعباد الله عزّ وجل وللتأمل وفعل الخير لمجتمعاتهم. إنه شهر للتفكير والتأمل، شهر يقضي فيه المسلمون وقتا أقل على مشاغل الحيا اليومي». وضح «إن للمملك العربي السعودي مكان خاص في قلوب المسلمين في كل مكان. وإن الضياف والكرم اللذين يظهرهما الشعب السعودي خلال هذا الشهر الكريم تجاه المسلمين وغير المسلمين على حد سواء إنما يدعونا للتأمل في أهمي المجتمع والتسامح واحترام الآخر. وفي ظل هذه الروح الطيب من التعاون يعمل بلدانا معا في شراك سلام وإثمار وفي ظل صداق راسخ الجذور».