• العربية
    • English
  • العربية 
    • العربية
    • English
  • دخول
    عرض المادة 
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • الوطن
    • عرض المادة
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • الوطن
    • عرض المادة
    JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.

    المملكة ومصر لا تفترقان

    Thumbnail
    افتح/انسخ
    A1012-00-01-05-2012-1-0090.000.jpg (111.3Kb)
    التاريخ
    2012-05-01
    التاريخ الهجرى
    14330610
    المؤلف
    راكان حبيب
    الخلاصة
    المملكة ومصر لا تفترقانراكان حبيبعلى الرغم من حالة الشغب المثارة أمام السفارة السعودية بالقاهرة على خلفية اتهام المحامي أحمد الجيزاوي بتهريبه حبوب الزاناكس المخدرة إلى المملكة على الرغم من حالة الشغب المثارة أمام السفارة السعودية بالقاهرة على خلفية اتهام المحامي أحمد الجيزاوي بتهريبه حبوب الزاناكس المخدرة إلى المملكة، جاء كلام سفير المملكة في مصر لقناة الحياة الجمعة الماضية مطمئناً للمصريين، فقال إن الجيزاوي ما زال متهماً، وبعد اكتمال التحقيق سوف يرفع الأمر لخادم الحرمين الشريفين. وهذا يعني إعطاء فرصة للقنوات الدبلوماسية لمعالجة الملف، خاصة أن لمصر مكانة عزيزة على الصعيدين الرسمي والشعبي. صحيح أنه لا يمكن لأحد أن ينكر حق التعبير أمام السفارة، ولكن تجاوز المحتجين إلى حد الإساءة والشتم والانتقاص أفرز مؤشراً خطيراً ينذر بتهديد العلاقة بين المملكة ومصر. وجاءت تغريدات المحتجين وتعليقاتهم في الإنترنت لتؤكد الخطر، خاصة بعد وصول أصدائها للمغردين السعوديين. الأدهى من ذلك استغلال بعض السياسيين والإعلاميين هذه الأزمة سياسياً دون إدراك للآثار السلبية على العلاقة التاريخية. بكل تأكيد أن القيادة والشعبين في المملكة ومصر لديهم النية الحسنة لحماية أهم ثلاثة مكاسب حققتها هذه العلاقة: الأول، الارتباط الإستراتيجي جغرافياً وسياسياً على مدى عقود. والثاني، تكاملية المصالح المشتركة في تبادل القوى العاملة والخبرات والتجارة، مما ساعد على دفع عجلة التنمية البينية بينهما. والثالث ثراء العلاقة الروحية والحضارية بين الشعبين، بدءاً من تاريخ رحلة سيدنا إبراهيم وزوجته السيدة هاجر أم إسماعيل إلى مكة المكرمة ثم زواج نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بالسيدة مارية القبطية، ومروراً بالعصر الإسلامي في الحقبة الأيوبية والمملوكية، ثم الخلافة العثمانية إلى الوقت الراهن في الدولة الحديثة في المملكة ومصر، حيث أثمر هذا الإرث في إقامة علاقة رحم ومصاهرة بين الشعبين، وبالتالي تستوجب هذه المكاسب ألا يمن طرف على آخر. وتتطلب أيضاً إخلاء الأجواء للجهود السياسية لتؤدي دورها بعيداً عن الأغراض المشبوهة التي لا تريد الخير للبلدين.
    الرابط
    المملكة ومصر لا تفترقان
    المصدر-الناشر
    صحيفة الوطن
    رقم التسجيلة
    673168
    النوع
    زاوية
    رقم الاصدار - العدد
    4232
    الشخصيات
    الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
    احمد الجيزاوي
    الموضوعات
    الجريمة والمجرمون
    السعودية - العلاقات الخارجية - العالم العربي
    الهيئات
    سفارة السعودية بالقاهرة
    المؤلف
    راكان حبيب
    تاريخ النشر
    20120501
    الدول - الاماكن
    السعودية
    مصر
    الرياض - السعودية
    القاهرة - مصر
    حاويات
    • الوطن
    رابط التسجيلة الوصفية
    http://catalog.kingbio.maktabat-online.com:9095/xmlui/handle/123456789/209545
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م
     
    بحث متقدم

    استعرض

    تصفح المكتبة الرقميةالمجتمعات & الحاوياتالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجريهذه الحاويةالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجري

    حسابي

    دخول تسجيل
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م