• العربية
    • English
  • العربية 
    • العربية
    • English
  • دخول
    عرض المادة 
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • عكاظ
    • عرض المادة
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • عكاظ
    • عرض المادة
    JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.

    الحوار.. هو الحل

    Thumbnail
    افتح/انسخ
    A1002-00-17-09-2012-1-0168.000.jpg (172.8Kb)
    التاريخ
    2012-09-17
    التاريخ الهجرى
    14331101
    الخلاصة
    الحوار.. هو الحل مع هذا الاصدار الجديد لموقع عكاظ، يفضل استخدام الاصدار 7 أو 8 من متصفح Internet Explorer بواسطة هذا الرابط http://www.microsoft.com/windows/internet-explorer/default.aspx الرئيسية شؤون الوطن كتاب ومقالات اقتصاد وطاقة حياة الناس ثقافة العصر فكر سياسي سوق عكاظ فنون الرياضة مسرح الحوادث محطة أخيرة شؤون الوطن كتاب ومقالات اقتصاد وطاقة حياة الناس ثقافة العصر فكر سياسي سوق عكاظ فنون الرياضة مسرح الحوادث محطة أخيرة /*Flash dimensions (980x40)=(980pxx160)*/ الصفحة الرئيسة شؤون الوطن الكلمة الحوار.. هو الحل للدول ثوابت سياسية وأخلاقية في التفكير، يمكن من خلالها معرفة مواقفها حيال أية قضية طارئة، وبالطبع، من يعرف مواقف المملكة السياسية الثابتة لن يتأخر في معرفة توجهها تجاه أي طارئ سياسي، ومن الطبيعي أن يكون موقف المملكة رافضا لأي إساءة للدين والرموز الإسلامية.وجاءت الأحداث الأخيرة التي أعقبت الفيلم المسيء للرسول ــ صلى الله عليه وسلم ــ لترسخ مرة أخرى موقف المملكة الرافض لمثل هذه الممارسات، والمستنكر للإساءة إلى الأديان، فإنها أيضا ترفض الاعتداء على أي بعثة دبلوماسية أجنبية حول العالم، لأي سبب كان، احتراما للقوانين والأعراف الدولية، وذلك في ظل ما يتمتع به المبعوثون الدبلوماسيون من حصانة وحرمة حثنا عليها ديننا الإسلامي الحنيف، وهو الأمر الذي أكد عليه وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل في حديثه مع نظيرته الأمريكية هيلاري كلينتون في اتصاله الهاتفي أمس الأول.وما جرى من اضطرابات أخيرة واعتداء على بعض السفارات في بعض الدول، نتيجة عرض الفيلم المسيء، يعيد للأذهان الحاجة العالمية للعودة لمبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحوار بين أتباع الثقافات والأديان، في ظل سوء الفهم المتبادل الحاصل حاليا. إن دعوات المملكة للحوار بين أتباع الديانات والثقافات، والتي تبناها مؤتمر مدريد للحوار بعدم الإساءة للديانات ورموزها، أصبحت السبيل الوحيد للوصول إلى لغة مشتركة بين الديانات لنشر قيم التسامح والوسطية والاعتدال؛ لأن الحوار هو الحل.
    الرابط
    الحوار.. هو الحل
    المصدر-الناشر
    صحيفة عكاظ
    رقم التسجيلة
    717581
    النوع
    افتتاحية
    رقم الاصدار - العدد
    16823
    الشخصيات
    الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
    سعود بن فيصل بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
    هيلاري كلينتون
    الموضوعات
    الاسلام والغرب
    التعددية الدينية
    الحوار
    السعودية - العلاقات الخارجية
    حوار الأديان
    دفع مطاعن عن الاسلام
    تاريخ النشر
    20120917
    الدول - الاماكن
    اسبانيا
    السعودية
    الولايات المتحدة
    الرياض - السعودية
    واشنطن - الولايات المتحدة
    حاويات
    • عكاظ
    رابط التسجيلة الوصفية
    http://catalog.kingbio.maktabat-online.com:9095/xmlui/handle/123456789/238930
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م
     
    بحث متقدم

    استعرض

    تصفح المكتبة الرقميةالمجتمعات & الحاوياتالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجريهذه الحاويةالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجري

    حسابي

    دخول تسجيل
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م