بكل معاني الحب والطفولة أطفال طيبة يرحبون بخادم الحرمين على طريقتهم

Abstract

الفرحة الغامرة بزيارة خادم الحرمين الشريفين لطيبة الطيبة تلف الكبار والصغار فهي فرحة كبيرة بزيارة ملك القلوب والإنسانية هذه الزيارة التي تحمل كل معاني الابوة والمسؤولية وتعد بمستقبل مشرق وزاهر لأبناء وأطفال هذا الوطن الذين هم عماد المستقبل، ولبنات البناء الذي سوف تعيش فيه مجتمعاتنا في العقود القادمة، وبحسب اعدادهم وتربيتهم وتعليمهم سوف يتشكل مستقبلنا. فرحة الأطفال البريئة وتعبيراتهم الشفافة الصادرة من قلوبهم الصافية مباشرة كما هي تصف الفرحة الكبيرة بزيارة بابا عبدالله ومنهم أيضاً لم يجد الكلمات التي تصف مشاعره فعبر بأنشودة بابا عبدالله يا غالي وتغنى بها، وبملك الإنسانية وبجمال وروعة هذا الوطن الغالي. الرياض قامت بجولة عفوية وجميلة بين قلوب الأطفال ترصد مشاعرهم الصافية والنقية لزيارة والدهم الكريم لهم. الطفل يوسف ابراهيم هاشم في الصف الأول الابتدائي قال أنا فرحان بزيارة بابا عبدالله والدنا الغالي وشكراً لخادم الحرمين الشريفين وكل عام وأنت بخير. أما الطفلة اسراء طارق الحريري الصف الأول الابتدائي أحبت ان تشارك العيد الجميل مع الوالد الغالي وعبرت عن مشاعرها بقولها أحبك يا أبو متعب ونفسي اسلم عليك وتتفضل عندنا ونعطيك من حلاوة العيد كمان. أما الطفل كرم التميمي الصف الثاني الابتدائي فعبر عن مشاعره بهذه الزيارة الكريمة بقوله أهلاً وسهلاً بوالدنا الغالي ونحبك تكون معانا على طول. وعبرت الطفلة بتول ابراهيم هاشم بقولها فرحانة يا بابا بوجودك معانا في المدينة الله يخليك لنا يارب. أما مودة بادي التميمي رابع ابتدائي فأرادت ان ترتدي اللون الأخضر تعبيراً عن حبها لوطنها وقالت عن مشاعرها أهلاً وسهلاً بك عندنا في المدينة ومن العايدين. أما الطفل عبدالعزيز أنور تاج في الصف الخامس ابتدائي فقد فضل ان يعبر على طريقته ابتهاجاً بمقدم خادم الحرمين الشريفين الكريم وقال أود ان أقول لبابا عبدالله كل عام وأنت بخير وسلامة وسأقيم حفلة لأصدقائي لأني فرحان بوجوده عندنا وإن شاء الله أصلي الجمعة وأدعو له إن شاء الله.