رئيس مركز البجادية والأهالي والمسئولون يعبرون عن فرحتم بعودة وشفاء ملك القلوب

Abstract

عبر رئيس مركز البجادية وعدد من الأهالي والمسئولين عن فرحتهم بعودة وشفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله، وقالوا: إننا نتطلع لهذه اللحظة بشوق كبير لرؤيا ملك الإنسانية وعودته الميمونة لأرض الوطن بعد أن من الله عليه بالشفاء فقد تحدث رئيس مركز البجادية عبدالرحمن النخيش الذي عبر عن بالغ فرحته وسروره وابتهاجه بعودة وشفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود. وقال إن عودته حفظه الله للوطن فرحة عمت الجميع لما له من مكانة كبيرة ومحبة في قلوب كل الناس وأردف قائلا: فعلا فرحتنا لا توصف عندما تلقينا نبأ عودته للوطن فكانت السعادة غامرة والقلوب مشتاقة للقائد العظيم الذي نذر نفسه لخدمة هذا الوطن وخدمة الأمتين العربية والإسلامية فهو قائد محنك ومناقبه عديدة لا تعد ولا تحصى و بهذه المناسبة الغالية أرفع آيات التهاني والتبريكات الخالصة لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد وسمو النائب الثاني وسمو أمير الرياض ونائبه وإلى الأسرة المالكة والشعب السعودي سائلا المولى عز وجل أن يتم عليه نعمة العافية ليواصل مسيرة البناء والعطاء تجاه شعبه ووطنه وأمته. وتحدث رئيس بلدية البجادية المهندس جهز عبدالله الحزيمي قائلا: في هذه الأيام المباركة يشعر الجميع بالفرح والسرور لعودة مليكنا وقائد مسيرتنا سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود بعد أن من الله عليه بالشفاء، فهو قائد محبوب ومصلح وساعٍ لكل مافيه خير الوطن والمواطن وعرف عنه أيده الله وسدد خطاه سعيه الدائم وحبه للخير والحرص عليه وبذل الكثير من أجله فكم من مريض أقعده الداء وأثقله ضيق ذات اليد ليقف عاجزاً عن العلاج فلم يجد بعد باب الله عزو جل سوى باب سيدي مليك الإنسان فتمتد له اليد الحانية تمسح دموعه وتتكفل بعلاجه مما جعله يدخل قلوب الجميع محبة ووفاء، وبهذا يكون رمزاً للإنسانية والمحبة والعطاء. وتحدث منير عاضه النفيعي أحد أعيان ووجهاء مدينة البجادية وقال بهذه المناسبة: يسرني أن أتقدم بالتهنئة والتبريك للأسرة المالكة وللشعب السعودي النبيل بمناسبة عودة المليك لأرض الوطن بعد تماثله للشفاء وتجاوزه العارض الصحي الذي ألم به. وقال: إننا جميعا عشنا عيدا جديدا بعد عودة والدنا وهو ينعم بوافر الصحة والعافية، وأضاف أن الدعاء للملك من جميع ألسن الشعب والعالم العربي والإسلامي لا ينقطع نظير....