• العربية
    • English
  • العربية 
    • العربية
    • English
  • دخول
    عرض المادة 
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • الحياة
    • عرض المادة
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • الحياة
    • عرض المادة
    JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.

    السلطة تدعو إلى دعم عربي بوجه الضغوط لاستئناف المفاوضات ... ومبارك يحذر من أن الخلافات قد تضيع الأرض التنديد سعودي باقتحام باحات الأقصى والحكومة الفلسطينية تجتمع في الخليل

    Thumbnail
    افتح/انسخ
    Z1001-00-02-03-2010-1-0002.001.pdf (236.2Kb)
    التاريخ
    2010-03-02
    التاريخ الهجرى
    14310316
    الخلاصة
    تنديد سعودي باقتحام باحات الأقصى والحكومة الفلسطينية تجتمع في الخليل الرياض، القاهرة - «الحياة» Related Nodes:020370a.jpgالرياض، القاهرة - «الحياة» Related Nodes:020370a.jpgندد مجلس الوزراء السعودي برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، باقتحام القوات الإسرائيلية باحات المسجد الأقصى في القدس واشتباكها مع المصلين اول من امس، كما ندد بقرار ضم الحرم الإبراهيمي الشريف في الخليل ومسجد بلال بن رباح في بيت لحم إلى قائمة المواقع التراثية الإسرائيلية. واحتجت الحكومة الفلسطينية على القرار الاسرائيلي وعقدت اجتماعها الاسبوعي في الخليل، كما دعت القيادة لجنة المتابعة العربية الى عدم تركها وحيدة امام الضغوط لاستئناف المفاوضات، في وقت حذر الرئيس حسني مبارك من ان استمرار الخلافات الفلسطينية «قد يؤدي إلى ضياع الأرض الفلسطينية». ودان مجلس الوزراء السعودي في جلسة عقدها أمس مواصلة سلطات الاحتلال الإسرائيلي تنفيذ حفريات متنوعة تحت أسوار القدس المحتلة، مؤكداً أن «هذه الممارسات تعد استفزازاً خطيراً لمشاعر المسلمين في كل أنحاء العالم». ودعا المجتمع الدولي إلى الوقوف بحزم في وجه هذه الممارسات، وإرغام إسرائيل على التخلي عن ذلك، وعن سياسة ضم الأراضي الفلسطينية بالقوة، وتجاهل الحقوق الشرعية للشعب الفلسطيني، وتحدي إرادة المجتمع الدولي في إحلال السلام والاستقرار في المنطقة.من جانبه، قال رئيس الوزراء الفلسطيني سلام فياض لوكالة «فرانس برس» انه عقد اجتماع حكومته في الخليل امس «تعبيرا عن رفضنا القاطع للقرار الاسرائيلي بضم الحرم الابراهيمي الشريف ومسجد بلال بن رباح واسوار البلدة القديمة في القدس لقائمة ما يسمى بمواقع التراث الاسرائيلية»، مضيفا ان هذا القرار «ينطوي على تعد على حقوقنا لان كل هذه المعالم يقع في المناطق الفلسطينية المحتلة العام 1967، وهي الاراضي التي ستقوم عليها الدولة الفلسطينية. وسنقوم بتعميم هذا النشاط (اجتماعات الحكومة) في المناطق الفلسطينية».وبحسب بيان نشر في ختام الجلسة، توجه مجلس الوزراء الى الجهات الدولية المختلفة «خصوصا اللجنة الرباعية، لتحمل مسؤولياته الكاملة لوقف السياسة الإسرائيلية»، واستنكر بشدة «المخططات الإسرائيلية المستمرة لتغيير معالم مدينة القدس الشرقية، وإحكام السيطرة عليها وطرد سكانها»، كما ندد «باقتحام المسجد الأقصى المبارك». كما نددت حركة «حماس» بالاجراءات الاسرائيلية في الخليل والقدس، وسعت الى عقد اجتماع استثنائي للمجلس التشريعي امس في رام الله، غير ان قوات الامن التابعة للسلطة الفلسطينية منعت الاجتماع واغلقت قاعة الاجتماعات.في غضون ذلك، قال مبارك انه سيناقش مع عباس صباح اليوم سبل انهاء الانقسام الفلسطيني. وجدد في لقاء شعبي عقده في ختام زيارته لمحافظة بني سويف جنوب القاهرة، رؤيته بأن القضية الفلسطينية «هي قضية الفرص الضائعة»، معتبراً أن «المشكلة القائمة حالياً تتعلق بعدم التوصل إلى المصالحة، الأمر الذي يصب في مصلحة إسرائيل التي تعد المستفيد الأول من هذا الوضع، وتستثمره استثماراً كبيراً في التهام الأراضي الفلسطينية». وحذر الفلسطينيين من انهم «يضيعون بخلافاتهم حق الشعب الفلسطيني في صراعات على مستوى القيادات».ومن المقرر ان تجتمع لجنة مبادرة السلام العربية في القاهرة مساء اليوم على مستوى وزراء الخارجية برئاسة رئيس وزراء قطر، وفي حضور عباس. وعشية الاجتماع، دعت القيادة الفلسطينية الدول العربية الى «عدم تركها وحيدة امام الضغوط الهائلة التي تتعرض لها لاستئناف المفاوضات» مع اسرائيل، حسب عضو اللجنة المركزية لحركة «فتح» عزام الاحمد الذي قال لوكالة «فرانس برس» ان عباس سيضع امام اللجنة الرد الاميركي على الاستفسارات الفلسطينية ازاء اجراء مفاوضات غير مباشرة بين السلطة واسرائيل. وأمل في ان يخرج الاجتماع بـ «موقف عربي موحد تستند اليه القيادة الفلسطينية في تعاملها مع الاقتراحات الاميركية الاخيرة».
    الرابط
    السلطة تدعو إلى دعم عربي بوجه الضغوط لاستئناف المفاوضات ... ومبارك يحذر من أن الخلافات قد تضيع الأرض التنديد سعودي باقتحام باحات الأقصى والحكومة الفلسطينية تجتمع في الخليل
    المصدر-الناشر
    صحيفة الحياة
    رقم التسجيلة
    758060
    النوع
    تقرير
    رقم الاصدار - العدد
    17133
    الشخصيات
    الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
    سلام فياض
    عزام الأحمد
    محمود عباس
    الموضوعات
    السعودية - العلاقات الخارجية - العالم العربي
    السعودية - العلاقات الخارجية - فلسطين
    السعودية - مجلس الوزراء
    المبادرة السعودية للسلام
    عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (ملك السعودية) - رئيس مجلس الوزراء
    مبادرة الملك عبدالله للسلام
    الهيئات
    حركة المقاومة الاسلامية الفلسطينية - حماس - فلسطين
    مجلس الوزراء - السعودية
    تاريخ النشر
    20100302
    الدول - الاماكن
    اسرائيل
    السعودية
    فلسطين
    الرياض - السعودية
    القدس - فلسطين
    حاويات
    • الحياة
    رابط التسجيلة الوصفية
    http://catalog.kingbio.maktabat-online.com:9095/xmlui/handle/123456789/264410
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م
     
    بحث متقدم

    استعرض

    تصفح المكتبة الرقميةالمجتمعات & الحاوياتالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجريهذه الحاويةالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجري

    حسابي

    دخول تسجيل
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م