• العربية
    • English
  • العربية 
    • العربية
    • English
  • دخول
    عرض المادة 
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • الرياض
    • عرض المادة
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • الرياض
    • عرض المادة
    JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.

    في ندوتين بجامع إسكان هيئة التدريس بجامعة الإمام والمعهد العلمي في الملز:الحياة لا تستقيم إن لم يكن للجماعة إمام.. ولابد من محاربة الفتن

    Thumbnail
    افتح/انسخ
    A1005-00-09-03-2011-1-0102.000.jpg (219.8Kb)
    التاريخ
    2011-03-09
    التاريخ الهجرى
    14320404
    المؤلف
    متعب أبو ظهير احمد الحوتان
    الخلاصة
    الدريويش خلال كلمته في افتتاح بيان أسباب النجاة ومحاربة الفتنالرياض - متعب ابوظهيرأكد عضو هيئة التدريس في كلية أصول الدين بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور محمد الفهيد أن الحياة لن تستقيم إن لم يكن للجماعة إمام يقوم على شؤونهم، ويجب السمع والطاعة لولي الأمر، ونصحه عبر الطرق المشروعة، وجمع القلوب عليه وعدم الخروج عليه. وشدد الفهيد في ندوة بعنوان فرحة وطن وسيرة ملك نظمتها لجنة متابعة إسكان أعضاء هيئة التدريس ومرافقه بالجامعة وأدارها عميد شؤون المكتبات الدكتور محمد بن صالح الخليفي على وجوب طاعة ولي الأمر ولزوم الجماعة مؤكدا وجوبها الشرعي على كل مسلم ومسلمة من خلال الكثير من الأدلة من الكتاب والسنة وأقوال السلف الصالح. وقال إن الإمامة في الدين الإسلامي تكليف، والمتأمل في النصوص الشرعية يجد أن هناك الكثير من المسائل في هذا الشأن الأول منها أنه يجب على الناس اختيار إمام لهم، والثاني المبايعة بالولاية وولاية العهد، والثالث العهد لشخص غير معين ضمن جماعة معينة، والرابع المُلك العظيم كما جاء في الحديث، مؤكدا أن هذه المسالك هي التي سار عليها السلف الصالح. عدد من طلاب المعهد العلمي بالملز وبين الدكتور الفهيد المنهج الشرعي في حقوق الراعي والرعية، ومنها في حقوق الراعي الاعتراف بالبيعة، والسمع والطاعة لولي الأمر فيما لا يعارض شرع الله، والنصح لهم عبر الطرق المشروعة، وجمع القلوب عليهم وعدم الخروج عليهم، وغير ذلك من الحقوق، كما تطرق إلى حقوق الرعية ومنها حماية دينهم، وإقامة شرع الله وحدوده، والعدل والإنصاف، والنصح للرعية وعدم غشهم. بعد ذلك تحدث عضو هيئة التدريس بكلية العلوم الاجتماعية الدكتور عبداللطيف الحميد مستعرضا لمحة تاريخية عن حال العواصم والبلدان العربية في الحقبة القديمة وما كانت عليه من الجهل والفقر ومنها الجزيرة العربية حتى جاء توحيدها على يد المغفور له -بإذن الله- الملك عبدالعزيز في عام 1319ه مستعرضا مسيرة التنمية والرخاء والأمن منذ ذلك الوقت وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، مشيرا إلى لمحة حول شخصيته وصفاته -حفظه الله- والتي جعلت منه قائدا محبوبا وعظيما في التاريخ الحديث. وفي ذات السياق افتتح وكيل جامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية لشؤون المعاهد العلمية الأستاذ الدكتور أحمد بن يوسف الدريويش صباح امس الاول البرنامج التوعوي العلمي المقام بالمعهد العلمي في حي الملز بالرياض تحت عنوان (بيان أسباب النجاة ومحاربة الفتن).وأشار الدريويش في كلمته إلى المناسبة العظيمة التي عمت بها الفرحة والسعادة أرجاء البلاد، وملأت القلوب حباً وسروراً وأملاً جديداً، منوهاً إلى أنها مناسبة جمع الله تعالى بها القلوب ووحدها وألف بينها حتى أصبحت على قلب رجل واحد مناسبة وثقت روابط الوطنية الصادقة في القلوب، وعززت الوفاء والولاء والمحبة لولاة الأمر وقادة هذه البلاد وصهرت ذلك كله في وحدة وطنية عز نظيرها وهي مناسبة عودة قائد الوطن وولي أمره وإمام المسلمين وملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى أرض الوطن سالماً غانماً وقد ألبسه ربه سبحانه وتعالى ثوب الصحة والعافية بعد العارض الصحي الذي ألم به، والحمد لله وشكره على ما من به على ولي أمرنا وعلينا جميعاً. وأضاف: لما رأينا هذا الحب وهذه الفرحة الغامرة والسعادة التي علت جميع الوجوه لزم أن نعرف ما سر هذه المحبة وما دافع هذه السعادة وقد جاء الجواب سريعاً: إنه الحب والولاء والوفاء الذي ملأ الله به قلوب الناس في هذه البلاد المباركة لرجل أعطى من نفسه وعمره ووقته وصحته وعافيته وكل ما يملك لوطنه وشعبه فلا غرابة أن يبادلوه حباً بحب ووفاء بوفاء، إن هذا كله مصداق حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي قال فيه: (خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم وتصلون عليهم ويصلون عليكم وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم وتلعنونهم ويلعنونكم قال: قلنا: يا رسول الله أفلا ننابذهم عند ذلك قال: لا ما أقاموا فيكم الصلاة إلا من ولي عليه والٍ فرآه يأتي شيئاً من معصية الله فليكره ما يأتي من معصية الله ولا ينزعن يداً من طاعة)، وهذا فيه دليل على مشروعية محبة الأئمة والدعاء لهم.
    الرابط
    في ندوتين بجامع إسكان هيئة التدريس بجامعة الإمام والمعهد العلمي في الملز:الحياة لا تستقيم إن لم يكن للجماعة إمام.. ولابد من محاربة الفتن
    المصدر-الناشر
    صحيفة الرياض
    رقم التسجيلة
    758565
    النوع
    تقرير
    رقم الاصدار - العدد
    15598
    الشخصيات
    أحمد بن يوسف الدرويش
    الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
    عبداللطيف الحميد
    الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
    محمد الفهيد
    الموضوعات
    الجامعات والكليات
    السعودية. وزارة الثقافة والاعلام - مؤتمرات
    السعودية. وزارة الثقافة والاعلام - مقالات ومحاضرات
    الهيئات
    جامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية - السعودية
    المؤلف
    متعب أبو ظهير احمد الحوتان
    تاريخ النشر
    20110309
    الدول - الاماكن
    السعودية
    الرياض - السعودية
    حاويات
    • الرياض
    رابط التسجيلة الوصفية
    http://catalog.kingbio.maktabat-online.com:9095/xmlui/handle/123456789/264812
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م
     
    بحث متقدم

    استعرض

    تصفح المكتبة الرقميةالمجتمعات & الحاوياتالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجريهذه الحاويةالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجري

    حسابي

    دخول تسجيل
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م