• العربية
    • English
  • العربية 
    • العربية
    • English
  • دخول
    عرض المادة 
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • الجزيرة
    • عرض المادة
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • الجزيرة
    • عرض المادة
    JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.

    مثمنا لخادم الحرمين الشريفين قبول عرض القضية على المحكمة العليا .. مصدر رفيع المستوى في المحكمة لـ ( الجزيرة ) : نقض حكم التفريق بين الزوجين تأكيد للصورة المضيئة لما جاء به الإسلام من إزالة الفوارق الإنسانية

    Thumbnail
    افتح/انسخ
    A1003-00-12-02-2010-1-0192.000.jpg (195.8Kb)
    التاريخ
    12-2-2010
    التاريخ الهجرى
    14310228
    الخلاصة
    وصف مصدر رفيع المستوى في المحكمة العليا بالرياض قرار المحكمة بنقض الحكم الصادر عن محكمة الجوف بشأن التفريق بين المواطن منصور التيماني وزوجته فاطمة العزاز بأنه تأكيد للصورة المضيئة لما جاء به الإسلام من إزالة الفوارق الإنسانية، وأن الناس سواسية لا فرق بينهم إلا بالتقوى. جاء ذلك في حديث خاص ل(الجزيرة) للمصدر بمناسبة الحكم الذي صدر عن المحكمة العليا مؤخراً ونقضت فيه حكم التفريق بين الزوجين الذي أصدرته محكمة الجوف في الرابع عشر من شهر جمادى الآخرة 1426ه، وشغل الرأي العام لمدة تصل إلى خمس سنوات. واستخلص المصدر من قرار النقض ما يلي: أولاً: أن المحكمة أدركت أبعاد هذه القضية -الاجتماعي والوطني- وأبرزت الصورة المضيئة لما جاء به الإسلام من إزالة الفوارق الإنسانية، وإعادة الناس جميعاً إلى أبينا آدم (لا فرق بين أبيض ولا أسود ولا عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى). ثانياً: أثبتت المحكمة أن الكفاءة على القول الصحيح هي في الدين {إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ}. ثالثاً: إن النصوص القطعية من الكتاب والسنّة لا يمكن أن يعارضها رأي من آراء بعض الفقهاء، والنصوص مجتمعة.. نستخلص منها أن لا يجوز تفريق زوجين ارتبطا ارتباطاً شرعياً، وأنجبا، بحجة عدم الكفاءة في النسب!. رابعاً: إن الحكم بالتفريق، سواء هذا الحكم أو غيره، لو استمر فسيكون مدعاة للتفاخر في الأنساب والأحساب، وهذا ما أبطله الإسلام، وسماه النبي صلى الله عليه وسلم أنه دعوة جاهلية، وأيضاً سيؤجج دعوى العنصرية، الأمر الذي يترتب عليه نشر البغضاء والشعور بالفوقية، وكلها تنخر في البناء الاجتماعي. خامساً وأخيراً: بعد صدور الحكم، وارتياح غالب أطياف المجتمع على هذا التوجه الشرعي، لا بد أن نسجل لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز هذا الموقف العظيم بقبول عرض القضية على المحكمة العليا، وهو بهذا المنهج يسهم مساهمة كبيرة على وحدة المجتمع، ولمّ شمله على أساس من التقوى والمحبة.
    المصدر-الناشر
    صحيفة الجزيرة
    رقم التسجيلة
    765344
    النوع
    تقرير
    رقم الاصدار - العدد
    13651
    الشخصيات
    الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
    فاطمة العزاز
    منصور التيماني
    الموضوعات
    الاسرة
    القضاء
    المحاكم
    المشاكل الاجتماعية
    حقوق الإنسان
    الهيئات
    المحكمة العليا بالرياض - السعودية
    تاريخ النشر
    20100212
    الدول - الاماكن
    السعودية
    الرياض - السعودية
    حاويات
    • الجزيرة
    رابط التسجيلة الوصفية
    http://catalog.kingbio.maktabat-online.com:9095/xmlui/handle/123456789/269642
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م
     
    بحث متقدم

    استعرض

    تصفح المكتبة الرقميةالمجتمعات & الحاوياتالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجريهذه الحاويةالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجري

    حسابي

    دخول تسجيل
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م