زيارة الملك لإسبانيا تفتح بابا جديدا لتحريك عملية السلام: التحرك الأوروبي لخادم الحرمين يؤمن للعرب مواقع إستراتيجية في الغرب
الخلاصة
في إطار حرص المملكة العربية السعودية على إقامة علاقات متكافئة مع القوى الكبرى يسعى الملك عبدالله بن عبدالعزيز الى توطيد وتوسيع دائرة التحرك السعودي على صعيد المجتمع الدولي، ومن هذا المنطلق تأتي زيارته الى إسبانيا لما بين البلدين من علاقات وطيدة ومواقف متشابهة فكانت مدريد أول عاصمة أوروبية تحتضن أول مؤتمر دولي عام 1991 من أجل قضية السلام بين العرب وإسرائيل، إضافة للعلاقة الشخصية الطيبة التي تربط بين خادم الحرمين الشريفين بالملك خوان كارلوس ملك إسبانيا. ماربيا (اسبانيا)
المصدر-الناشر
صحيفة الجزيرةالوصف المادى
ورقية : ص. 22رقم الاصدار - العدد
العدد 12681الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودخوان كارلوس الأول (ملك مملكة أسبانيا)
الملك فهد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
ماريسول ياغوي (عمدة ماربيا، اسبانيا)
أودو شتاينباخ (مدير معهد الدراسات الشرقية)
الموضوعات
عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (ملك السعودية) - الزيارات الخارجيةالعلاقات الدولية
السعودية - العلاقات الخارجية - اسبانيا
العلاقات الاقتصادية
السعودية - العلاقات الخارجية - الشرق الاوسط
مبادرة الملك عبدالله للسلام
النزاع العربي الاسرائيلي