الخليج وأوروبا .. خطوة الى الامام: المنتدى الثاني استضافته الرياض والثالث في البندقية

Abstract

المنتدى الخليجي الأوربي استضافته الرياض في مايو 2007 م حضر المنتدى الذي نظمه معهد الدراسات الدبلوماسية بالتعاون مع معهد العلوم السياسية في باريس ولجنة التجارة الدولية في مجلس الغرف التجارية السعودية مسؤولون سعوديون الى جانب عدد من الشخصيات الاوروبية سياسية واقتصادية واكاديمية الى جانب شخصيات نسائية سعودية وخليجية واوروبية، وعنوان المنتدى "الخليج وأوروبا .. خطوة الى الامام" انطلق لاول مرة عام 2003، ولاحظ المفكر الفرنسي جيل كيبيل رئيس قسم دراسات الشرق الاوسط في معهد العلوم السياسية بباريس ، لاحظ ان المملكة بقيادة الملك عبدالله بن عبدالعزيز تلعب دورا اكثر اهمية في المفاوضات ومبادرات السلام وينظر اليها على انها منارة للأمل في المشكلات التي تحيط بها. وراى ان انعقاد المنتدى في هذا التوقيت مفيد جدا بعد سلسلة من الاحداث المهمة، لتأكيد ضرورة التواصل بين الطرفين. وتلقى المننتدى رسالة من الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي أشاد فيها بمبادرة الحكومية السعودية لعقد المنتدى، مشير الى الدور الكبير للملك عبدالله بن عبدالعزيز في إدارة الأزمات التي تعصف بالمنطقة.