العقد الفريد ومنهج المؤسس

Abstract

تتحدَّث المقالة عن الزيارة المترقبة لصاحب السمو الملكي الامير عبدالله بن عبدالعزيز إلى المنطقة الشرقية. واستهلها الكاتب بالجهد والعزيمة التي تحلى بهما الملك المؤسس عبدالعزيز ورجاله، الذين بذلوا أرواحهم رخيصة في سبيل تحقيق الأهداف السامية التي كللت بتوحيد المملكة. حيث لم ينقطع هذا العقد الفريد المتمثِّل في أبنائه في اتباع منهج الملك المؤسس في نهضة البلاد وعمرانها، وأن زيارة سمو ولي العهد للمنطقة تأتي في هذا السياق بكل معانيه ودلالاته العميقة. وتهدف في إطارها العام للاهتمام الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة للمنطقة الشرقية باعتبارها منطقة تذخر بالعديد من الإمكانيات خاصة استخراج البترول ومشتقاته وصناعة البتروكيماويات وغيرها.