مجلس الوزراء برئاسة سمو ولي العهد : تأهيل أفغانستان سياسياً بحكومة تمثِّل كل الأطراف وتفادي مشكلة وجود لاجئين، تعيينات في الإعلام والخارجية والقروية وتأسيس صندوق الاستثمارات العامة

افتح/ انسخ
التاريخ
2001-11-20التاريخ الهجرى
05 / 09 / 1422المؤلف
الخلاصة
جاء في الخبر؛ ترأس سمو ولي العهد الأمير عبدالله بن عبدالعزيز، الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء مساء 1422/09/04 هـ في قصر اليمامة بالرياض. ودعا المجلس إلى أهمية تشكيل حكومة في أفغانستان تمثَّل فيها كافة الأطراف. وشدَّد على أن المملكة ترى أن الحل السياسي هو الأهم. وأكَّد على أهمية تأهيل الحكومة الانتقالية، ووصول المساعدات الإنسانية تفادياً لخلق مشكلة وجود لاجئين داخل أفغانستان. وأطلع سمو ولي العهد المجلس على فحوى الرسائل والمباحثات والمشاورات، التي جرت مع قادة دول العالمين العربي والإسلامي والدول الصديقة حول استقرار المنطقة. وفي الشأن الداخلي قرر المجلس : دعم مشاريع البحث العلمي بدارة الملك عبدالعزيز، ووافق على قيام صندوق الاستثمارات العامة، ووافق أيضاً على عدد من التعيينات في المرتبتين (14 و15) في وزارات الإعلام والداخلية والخارجية والشؤون القروية.
المصدر-الناشر
صحيفة اليومالنوع
خبرالوصف المادى
ورقية : ص. 1رقم الاصدار - العدد
السنة الثامنة والثلاثون 10385الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودجمال ناصر الملحم (وكيل الامين للتعمير والمشاريع بأمانة مدين الدمام)
عبدالله محمد المهيزع (امين عام المجلس الاعلى للاعلام)
خالد بن سعود بن خالد آل سعود
الموضوعات
عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (ولي العهد) - المناصب والمهامعبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (ولي العهد) - الاجتماعات
السعودية - مجلس الوزراء - جلسات
السعودية - مجلس الوزراء - قرارات
السعودية - العلاقات الخارجية
السعودية - العلاقات الخارجية - العالم الإسلامي
السعودية - العلاقات الخارجية - افغانستان
الاستثمار
الموظفون - تعيينات
المشروعات
موضوع مقترح
حرب افغانستانالبحث العلمي
الهيئات
مجلس الوزراءهيئة الأمم المتحدة
دارة الملك عبدالعززيز
صندوق الاستثمارات العامة
وزارة الاعلام
وزارة الداخيلة
وزارة الخارجية
وزارة الشؤون البلدية والقروية
المؤلف
وكالة الأنباء السعودية (واس)تاريخ النشر
2001-11-20الاحداث
جلسة مجلس الوزراء 2001/11/19 مالدول - الاماكن
قصر اليمامة (الرياض)الدمام
السعودية
افغانستان