عاد ملك القِيَم

Abstract

بمناسبة عودة الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى أرض الوطن؛ وتماثله للشفاء بعد رحلته العلاجية في الخارج، يتحدَّث كاتب المقال عن مشاعر الحب والوفاء بين أبناء الوطن للملك المفدى؛ وفرحتهم بعودته سالماً معافى. مبرراً ذلك بصفاته الشخصية من حيث تمسُّكه بالقيم الإسلامية النبيلة، وتمتعه بالقيادة السياسية الحكيمة. مؤكِّداً أنها الصفات نفسها التي جعلته يتصدَّر قوائم الاستفتاء العالمية؛ التي رشحته ضمن أفضل عشرة زعماء ذوي نفوذ؛ وأكثر تأثيراً على مستوى العالم. وذلك بفضل جهوده ودعوته عبر الدعوة للحوار والسلام وإسعاد البشرية جمعاء.