رأس الملك وخلق الرئيس

Abstract

تناول المقال أهمية وأصداء زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى مصر، ولقائه بالرئيس عبدالفتاح السيسي. واستعرض الكاتب تداعيات الزيارة ووقعها على الأعداء والمتربصين بمصر، وأنها كانت صدمة بالنسبة لهم لعدم توقُّعها أو وضعها في الحسبان، خاصة لقوة ومكانة الوفد المؤثِّرة سياسياً التي رافقت الملك المفدى. منوِّها بأن الزيارة جاءت من أجل الدعم المادي والمعنوي لاقتصاد مصر، في ظل الظروف الحرجة التي حلَّت بالشعب المصري وحكومته.