مختصون لعكاظ : العمل دوليا بيد واحدة لاستئصال أعداء الإنسانية والسلام

افتح/ انسخ
التاريخ
2014-08-31التاريخ الهجرى
1435/11/05المؤلف
الخلاصة
جاء في التعليق أكد مختصون في علم الاجتماع والنفس والتربية أن الكلمة التي وجهها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لقادة العالم خلال تسلمه اعتماد 36 سفيرا من الدول الإسلامية والعربية والصديقة سفراء معتمدين لدولهم لدى المملكة تجسد أبعادا كثيرة وتكشف مدى خطورة الإرهاب في قتل الإنسانية وتهديد البشرية وزعزعة الأمن والاستقرار في المجتمعات. وقال البروفيسور محمود کسناوي، الكلمة التي ألقاها خادم الحرمين لقادة العالم محذرا من الإرهاب تجسد نظرته الثاقبة ورؤيته الحكيمة في ضرورة أن يتحد العالم في مواجهة الإرهاب. ويتفق الدكتور نجم الدين الأنديجاني مع الرأي السابق، أما استشاري الطب النفسي الدكتور محمد الحامد فيقول الإسلام دين سمح برفض كل أعمال الإرهاب والتخريب والدمار، بل يكرس السلام والحب وجمع الكلمة والأمن والاستقرار. واعتبر الأخصائي النفسي الدكتور مسفر القحطاني كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز (حفظه الله) لقادة العالم تعبير صادق عن احساسه بما تعيشه بعض الدول من مأس وكوارث إنسانية، ورسالة صريحة لمكافحة الإرهاب.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
تعليقالوصف المادى
ورقية : ص. 7 ملونرقم الاصدار - العدد
17536الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودمحمود کسناوي (أستاذ علم الاجتماع التربوي)
نجم الدين الأنديجاني (أستاذ التربية الإسلامية بجامعة أم القرى)
محمد الحامد (استشاري الطب النفسي)
مسفر القحطاني (أخصائي نفسي)