علماء ومفكرون : الملك عبدالله يقود حوار الأديان بنجاح

افتح/ انسخ
التاريخ
2008-11-13التاريخ الهجرى
15 / 11 / 1429المؤلف
الخلاصة
بمناسبة مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز؛ بدعوته للحوار بين أتباع الديانات والثقافات الذي تبنته الأمم المتحدة، أكَّد علماء ومفكرون على أهمية هذا الحوار العالمي وقالوا : "إن انعقاد هذا المؤتمر يعكس الشجاعة السياسية للملك عبدالله، الذي يسعى دائماً وبكل إصرار إلى تعزيز التفاهم بين شعوب وثقافات العالم". وأكَّد عضو هيئة كبار العلماء محمد بن حسن آل الشيخ على أهمية الحوار في الإسلام، مثمِّنا جهود خادم الحرمين الشريفين في إطار الحوار بين الديانات المختلفة. كما قال خطيب مسجد قباء صالح بن عواد المغامسي، إن الكثيرين من عقلاء العالم ومفكريه كانوا يرون حاجة العالم المُلِحة؛ لعقد مثل هذه المؤتمرات الحوارية المهمة، لافتاً أن خادم الحرمين الشريفين هو من بادر بها وهو أهلٌ وكفءٌ لذلك. وفي السياق نفسه أكَّد رئيس المنتدى الإسلامي العالمي للحوار حامد الرفاعي، أهمية مبادرات الملك عبدالله لدعم حوار الأديان ووصفها بالمتميِّزة والرائدة، مؤكِّداً ذلك بتبني الأمم المتحدة لها.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
استطلاعالملاحظات
ملحق الدين والحياةالوصف المادى
ورقية : ص. 1رقم الاصدار - العدد
العدد : 15419الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودمحمد بن حسن آل الشيخ (عضو هيئة كبار العلماء)
صالح بن عواد المغامسي (خطيب مسجد قباء)
حامد الرفاعي (رئيس المنتدى العالمي للحوار)
الموضوعات
الثقافةالعلاقات الخارجية
العلم والعلماء
المؤتمرات
حرية الرأي والتعبير
حواراتباع الديانات والثقافات
موضوع مقترح
الدياناتالهيئات
هيئة الأمم المتحدةالمؤلف
عبدالله الدانيتاريخ النشر
2008-11-13الدول - الاماكن
السعوديةالولايات المتحدة الأمريكية
نيويورك