مديرا المدارس السعودية في الصين وفيينا: خسارة كبرى للوطن والأمة العربية والإسلامية وللعالم أجمع

افتح/ انسخ
التاريخ
2015-01-26التاريخ الهجرى
1436/04/06المؤلف
الخلاصة
أكد یوسف بن ردة الحمياني مدير المدارس السعودية في فيينا، وظافر بن محشي القرني مدير المدارس السعودية في الصين، أن رحيل الملك عبدالله بن عبدالعزيز خسارة کبری لوطنه وأمته العربية والإسلامية، بل وللعالم أجمع لما عرف عنه من حكمة وحنكة سياسية في التعامل مع كافة القضايا والمعضلات. وأضافا أن الملك عبدالله عبر بأمته إلى شاطئ الأمن والاستقرار في ظل التقلبات السياسية والأمنية التي تمر بها المنطقة، كما أنه كانت له بصمات واضحة في نشر العدل ونبذ الظلم وإحقاق الحق وأشارا إلى أنه رحمه الله كان شديد الاهتمام بأبنائه ومواطنيه في الخارج، ومن ذلك اهتمامه بمنظومة المدارس السعودية في الخارج والازدهار. واختتم الحمياني والقرني: وإذ ننعى أبا متعب رحمه الله، فإننا نبایع الملك سلمان خادما للحرمين وملكا للمملكة العربية السعودية كما نبايع ولي عهده مقرن بن عبد العزيز، وولي ولي العهد محمد بن نايف بن عبدالعزيز على السمع والطاعة على العسر واليسر في المنشط والمكره.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية : ص. 58. ملونرقم الاصدار - العدد
17684الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودیوسف ردة الحمياني (مدير المدارس السعودية في فيينا)
ظافر محشي القرني (مدير المدارس السعودية في الصين)
الملك سلمان بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
مقرن بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
محمد بن نايف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الموضوعات
الابتعاثالامن العام
البيعة
التعزية
التعليم
السيرة
العالم الاسلامي
العالم العربي
العلاقات الخارجية
الوفاة
رعاية الشباب