سمو الأمير سلطان اثنى على المركز : تاهيل طلبة التكنولوجيا الطبية للعمل بمركز الاطراف الصناعية

افتح/ انسخ
التاريخ
1995-04-12التاريخ الهجرى
1415/11/12المؤلف
الخلاصة
في هذا التقرير أعرب صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام عن تقديره لما وصلت اليه خدمات المركز المشترك لبحوث الأطراف الاصطناعية والأجهزة التعويضية وبرامج تأهيل المعاقين والمسنين المختلفة من طلبة الدراسات العليا بتعاون مشترك مع جامعات أوروبية لإجراء البحوث العلمية في المركز من أجل المساهمة في طرح حلول مناسبة للمشكلات المحلية وتوفير البنية الأساسية للبحث العلمي التطبيقي في هذا المجال. من جانبه أكد الدكتور محمد بن حمود الطريقي أن الدعم المتواصل الذي يلقاه المركز المشترك من سمو الامير سلطان بن عبدالعزيز المؤسس الداعم للمركز المشترك جعله يحقق مكانة بارزة على
مستوي الشرق الأوسط بما يقدمه من برامج ووسائل متطورة لرعاية وتأهيل المعاقين وما يحويه من تجهيزات وتقنيات حديثة. واختتم الدكتور الطريقي تصريحه مؤكدا على توجيهات سمو الأمير سلطان وحثه الدائم للقائمين على المركز لبذل المزيد من العطاء وجلب أحدث التقنيات المتوافرة بالدول المتطورة والمتقدمة في مجال رعاية وتأهيل المعاقين ليستفيد منها أبناء هذا الوطن ممن ابتلاهم الله سبحانه وتعالى بعاهات في ابدانهم لحرص سموه الدائم على سلامة وأمن المواطن في ظل رعاية حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية : ص 4رقم الاصدار - العدد
10469الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودسلطان بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ( النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام)
محمد حمود الطريقي (المشرف العام على المركز المشترك لبحوث الاطراف الاصطناعية والأجهزة التعويضية وبرامج تأهيل المعاقين والمسنين)
الملك فهد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الموضوعات
البحث العلميالتعليم العالي
الجامعات والكليات
الخدمة الاجتماعية
الرعاية الصحية
المواطنون
الشكر والتهاني
الهيئات
المركز المشترك لبحوث الاطراف الاصطناعية والأجهزة التعويضية وبرامج تأهيل المعاقين والمسنينوزارة الصحة
جامعة الملك سعود