سموه غدا في دمشق وبعد غد في عمان : تحرك ولي العهد لبناء البيت العربي ومواجهة التحديات

افتح/ انسخ
التاريخ
1998-05-30التاريخ الهجرى
05 / 02 / 1419المؤلف
الخلاصة
يقوم صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني بزيارة إلى دمشق ويتبعها في اليوم التالي بزيارة إلى عمان ويلتقي خلالهما برئيس سوريا حافظ الأسد وملك الأردن الحسين بن طلال وتأتي هذه الزيارة في ظروف عربية هامة وذلك لتوقف عملية السلام واستمرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في سياسته الرامية إلى تجميد اتفاقيات السلام المبرمة في مدريد وأوسلو والتراجع عن كل ما سبق الأمر الذي يرفضه السوريون ويقاومه الفلسطينيون ولا تتحمس له الولايات المتحدة الأمريكية ودول المجموعة الأوروبية وروسيا والصين رغم زيارة عرفات - نتنياهو إلى واشنطن وباريس ولندن والصين واكتسبت هذه الزيارة أهميتها في انعاش العلاقات بين عمان ودمشق، وتلبية للإلحاح الفلسطيني لعقد قمة عربية طارئة ، ادركت المملكة أن عقد القمة يتطلب التحضير لها جيدا ، ولاشك أن زيارة سموه ستؤدي إلى تقريب وجهات النظر وتوحيد الرؤية العربية تجاه القضايا المشتركة وسلام الشرق الأوسط وإعادة حقوق الشعب الفلسطيني، كما يسرد المقال زيارات الأمير عبدالله المتكررة إلى دمشق .
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية ص. 1رقم الاصدار - العدد
11604الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودحافظ الاسد ( رئيس سوريا )
الحسين بن طلال ( ملك الأردن )
ياسر عرفات ( رئيس فلسطين )
بنيامين نيتنياهو (رئيس الوزراء الإسرائيلي)
محمد حسني مبارك ( رئيس مصر )
الموضوعات
الأمن القوميالزيارات الخارجية
العالم العربي
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
حقوق الإنسان
الهيئات
لجنة تنقية الأجواء العربيةالمؤلف
وكالة الأنباء السعودية (واس)تاريخ النشر
1998-05-30الاحداث
زيارة الأمير عبدالله إلى سوريا 05 / 1998مزيارة الأمير عبدالله إلى الأردن 06 / 1998م
القمة العربية الثلاثية بدمشق 2006م
الدول - الاماكن
السعوديةاسبانيا
اسرائيل
الاردن
الصين
الولايات المتحدة الأمريكية
روسيا
سوريا
فرنسا
فلسطين
لبنان
اوسلو
باريس
دمشق
عمان
لندن
مدريد
واشنطن