اختيار جلالة الملك رجل عام 1983 لجهوده السلمية : التنسيق الخليجي يدخل مرحلة التعاون العسكري الفعال

Abstract

تناول التقرير احداث عام ألف وتسعمائة وثلاثة وثمانون، حيث تضمن زيارة سمو الامير عبدالله بن عبدالعزيز للكويت ولقائه مع رؤساء تحرير الصحف والصحفيين الذين غطوا زيارة للكويت، ورعاية سموه تخريج فرقة الاسلحة المشتركة، وترأسه مجلس الوزراء الذي عبر فيها المجلس عن ارتياحه لنتائج محادثات اللجنة السباعية في لندن ومناقشة عددا من المشروعات، كذلك تأكيد سموه على حرصه على توفير كل الرعاية للمساجد، ورعاية سموه المهرجان الرياضي السنوي للحرس الوطني، وشكر سموه للامير مقرن بن عبدالعزيز رئيس شرف شركة حائل للتنمية الزراعية على النجاح الزراعي، وخطاب سموه بمناسبة عيد الاضحى المبارك، ودعوة سموه للملك فهد بن عبدالعزيز لرعاية حفل افتتاح المؤتمر الطبي السعودي الثامن الذي يستضيفه الحرس الوطني، وعودة سموه من الكويت بعد زيارة ناجحة للكويت وبغداد واستقبال الملك فهد بن عبدالعزيز له بالمطار، كذلك تطرق التقرير الى اختيار جلالة الملك رجل عام 1983 لجهوده السلمية، واشار الى ان التنسيق الخليجي يدخل مرحلة التعاون العسكري الفعال، وتطرق الى الاتفاق اللبناني السوري وانه خطوة نحو الاستقرار، واشار الى تعليق مؤتمر جنيف انتظارا لجهود لبنانية ايجابية جديدة.