باكستان تئن والكارثة تشتد، والمملكة جسر من العطاء يمتد

Abstract

يقول الكاتب في مقدمة مقاله ان المساعدات التي تقدمها المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الى جل عالمنا الاسلامي تقدمها دون شعارات او ضجيج ثم يقول أن تقديم المساعدة لباكستان ومد يد العون لها والوقوف معها في ازمتها ليس جديدا فما بالك عندما تعصف بهم المصائب وتجرفهم الفيضانات والكوارث لا شك ان قوافل الخير وجسر العطاء يمتد. ثم يصف الكاتب الجسر الجوي والطائرات التي تحمل المستشفى الميداني الذي يسع مئة سرير و 22 طبيبا ثم يقول وإن كان المجتمع الدولي تلكأ في الاستجابة للكارثة وتأخر فإن السعودية هي أول من بادر وساند وذلك بشهادة رئيس وزرائها جيلاني الذي أكد: " إن المملكة سبقت جميع الدول في تقديم المساعدات منذ وقوع كارثة الفيضانات بتسيير الجسر الجوي السعودي الإغاثي الذي أمر به خادم الحرمين الشريفين بنقل المساعدات العاجلة...".