شكرا للسعودية

Abstract

قال كاتب المقال تستحق المملكة العربية السعودية كلمة الشكر والثناء، على ما تقدمه لحجاج بيت الله الحرام من خدمات وتسهيل الأمور، وتسخير كل ما عندها من طاقة لخدمة الحجاج، فقد شهدنا في حج عام 1434 هـ التنظيم المميز رغم مشروع التوسعة للحرم المكي، وشهدنا التنظيم في جميع المناسك وسهولة التنقل بينها، والتعاون المميز مع رجال الأمن، الذين ترى التعب في وجوههم، كل هذا ليؤدي الحاج عبادته براحة وسلام، كلمة الشكر يستحقها كل من سخر وقته وطاقته لخدمة حجاج بيت الله، وأول من يستحق الشكر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، الذي أعطى الأوامر لخدمة ضيوف الرحمن، ويستحق الشكر أمير مكة المكرمة خالد الفيصل، حفظه الله، على الجهود المبذولة وحسن التنظيم.