الأمير عبدالله بين أكثريات الحوار البناء ، والصارخون داخل علامات استفهام مشبوهة

Abstract

تناول الكاتب ما تداولته وسائل الإعلام المشبوهة والتي تهاجم فيه سياسة المملكة العربية السعودية والحوارات التي تجريها بعض القنوات الفضائية والصحف العالمية مع بعض المأجورين الذين ينتقدون المملكة وبعض الدول العربية، وينفي ذلك اللقاءات التي أجراها صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز مع المثقفين ورجال الأعمال ورجال الدين حيث ناقشهم وتحاور معهم بكل صراحة من أجل مزيدا من الإصلاح وثبات الوحدة الوطنية، والذي نقلته بعض وسائل الإعلام المعتدلة والصادقة والتي أكدت أن الأمير عبدالله بن عبدالعزيز مستمر في لقاءاته مع كافة فئات المجتمع من أجل الإصلاح والتطوير وتسريع حركة النمو الحضاري وحركة النمو التعليمي وإصلاح في اطار مبادئ الإسلام والتفافا حول الأسرة المالكة لتحقيق إرادة المجتمع والسيادة الوطنية.