المملكة.. وايران.. وقضايا المنطقة الساخنة
الخلاصة
جاء في الافتتاحية بان كلا البلدين ايران والمملكة الدولتان الأكثر حساسية بما يجري في محيطهما العربي، الآسيوي، والعراق ظل الهاجس والمشكلة العريضة التي دفعا ثمنا كبيرا لمغامرات صدام ، وقبله الاحلاف والانقلابات، وزيارة الرئيس خاتمي للمملكة، وان كانت شخصية إلا انها تشاورية في قضايا هامة وساخنة، وبحكم واقعية الرئيس خاتمي وفلسفته في إدارة الازمات الإقليمية والعالمية، وانفتاح صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وتقديره للواقع والمستقبل بما يحفظ للبلدين اتجاها مميزا وغير منحاز جاءت اللقاءات مبشرة بعهد جديد يوازن بين مصالح البلدين ومسؤولياتهما الإقليمية.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
افتتاحيةالوصف المادى
ورقية : ص. 1، 8رقم الاصدار - العدد
12503الموضوعات
الأمن القوميالبترول
العالم الاسلامي
العالم العربي
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
مبادرة الملك عبدالله للسلام
مكافحة الارهاب