الشاعر الدكتور سعد عطية الغامدي : أفعاله إلهام للشعراء وأهنئ به الوطن والأدباء

افتح/ انسخ
التاريخ
2005-11-22التاريخ الهجرى
1426/10/20المؤلف
الخلاصة
كما تعلم الشعر هو استجابة نفوس لنفوس أخرى وأرواح صدى لأرواح وبالتالي ما رأينا من الملك عبدالله هو شاعرية الفارس وفروسية الشعر حينما يلتقيان في ميدان يمور بالرؤى ويموج بالتطلعات ويبحث الناس فيها عن أمل يشدهم الى غد مشرق. لمسنا ذلك في عفويته في مناسبات شتى وإنسانيته في مآس مختلفة، إذ كان يقف ويتابع ويشارك ويسهم وكأنما هو إلهام يحتاج إليه الشاعر حتى تشرق بالحياة روحه، إنه أمل المثقفين كما كان أملا لذوي الحاجات ليدخل على أسرة فقيرة في حي معدم فينتفض في قلوب الكثيرين نبض حياة جديدة وتثمر الزيارة عن صندوق مكافحة الفقر، وعن مشروعه الرائد باسم والديه للإسكان الخيري الذي بدأ أولى الأحياء في النباه جنوب ينبع وليس هنالك أكثر تحفيزا لموهبة شاعرة من مثل هذه الأعمال الخيرية فأهنئ المثقفين والشعراء به وبمودته وبوفائه لهم.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص. 29رقم الاصدار - العدد
13665الموضوعات
الاسكان الخيري والتعاونيالاعمال الخيرية
الثقافة
الشعر
القيم والأخلاق الاسلامية
المجتمع السعودي
المهرجانات
المواطنون
مكافحة الفقر