خادم الحرمين الشريفين «مهندس الإصلاحات الاقتصادية» : أوليات لتطوير سوق المال والوصول إلى العالمية : السعودية أول الدول التي بادرت بالسماح للخليجيين بتملك الأسهم السعودية 100٪

افتح/ انسخ
التاريخ
2005-11-22التاريخ الهجرى
1426/10/20المؤلف
الخلاصة
نظرا لحرص القيادة في المملكة على ايجاد سوق مالية ادخارية في المقام الأول، تعكس التطور المالي الكبير الذي وصلت إليه المملكة، كانت السياسة المالية السعودية الفائز الكبير في عملية الإصلاحات الاقتصادية الكبيرة التي تتبناها الدولة ممثلة في مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز مهندس الإصلاحات الاقتصادية، الذي جعل تطوير سوق الأسهم السعودي ضمن أولويات القيادة حيث تم إنشاء هيئة السوق المالية السعودية والسماح لتملك الخليجيين للأسهم، والسماح للعديد من البنوك الأجنبية في فتح فروع لها لممارسة أعمالها بشكل كامل. كما ورد في التقرير 2,266 ترليون ريال قادت سوق الأسهم السعودية لتنضم إلى أكبر عشر أسواق مالية في العالم. في أحداث سبتمبر، الاكتتابات، التسهيلات البنكية، ارتفاع أسعار النفط، انتعاش الصناديق الاستثمارية رفعت أعداد المستثمرين إلى 2,5 مليون مستثمر. حيث تم إنشاء هيئة سوق المال حماية للمستثمرين وجهد رائد في مسيرة الإصلاح. كما تم فك احتكار البنوك بإنشاء ثلاث شركات وساطة يدعم التوجه لدعم قوى الاقتصاد المحلي.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية : ص. 39رقم الاصدار - العدد
13665الموضوعات
الاستثمارالإصلاح
الأسعار
البترول
البنوك
التأمين
التجارة الخارجية
التنمية
الخليج العربي
السياسات الاقتصادية
الشركات
الصناعة
العلاقات الاقتصادية
العلاقات الخارجية
المجتمع السعودي
المواطنون
المؤتمرات
سوق الاوراق المالية
الهيئات
بنك البلادشركة التعاونية للتأمين
شركة المراعي السعودية
شركة اتحاد اتصالات (موبايلي)
شركة الصحراء للبتروكيماويات
شركة سدافكو
سابك
شركة الاتصالات السعودية
مجلس التعاون لدول الخليج العربية
مجلس الوزراء
هيئة السوق المالية