أكد مشاركة وحضور 170 عالما .. الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي لـ الاقتصادية : مبادرة خادم الحرمين تعكس توجه علماء الأمة الإسلامية ومفكريها

Abstract

أكد الدكتور عبد الله بن عبد المحسن التركي الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، أن مبادرة خادم الحرمين الشريفين ورعايته لحوار الأديان تحظى بدعم كبير من المجتمع الإسلامي، لأنها تأتي تعبيرا صادقا على التوجه السائد بين أوساط العلماء والمفكرين. وبين في حوار أجرته معه الاقتصادية على هامش المؤتمر أن المؤتمر الذي سينطلق غدا سيناقش سبل الحوار بين أتباع الرسالات الإلهية والحضارات والثقافات، ويبحث في تعاون المجتمعات على مختلف أديانها وثقافاتها، فيما تجتمع عليه من قيم إنسانية مشتركة، ما يحقق العدل والأمن والسلام، وأشار إلى أن هناك تجاوبا من قبل المشاركين في المؤتمر، ووصل عدد المشاركين في المؤتمر حتى أمس 170 مشاركا، حيث حرصت الرابطة على أن تكون الدعوة للمشاركة في المؤتمر للشخصيات المتميزة في المجالات الدعوية والفكرية وفي المجال الديني والحواري والعلاقات العالمية، وكان التركيز في الدعوة على الشخصية، ذاتها ولم ينظر للجهة التابعة لها أو الدولة التي يتبع لها والمدعوون لا يمثلون جهات سياسية أو حتى مؤسسات معينة. في مايلي مزيدا من التفاصيل: أكد الدكتور عبد الله بن عبد المحسن التركي الأمين العالم لرابطة العالم الإسلامي، أن مبادرة خادم الحرمين الشريفين ورعايته لحوار الأديان تحظى بدعم كبير من المجتمع الإسلامي، لأنها تأتي تعبيرا صادقا على التوجه السائد بين أوساط العلماء، والمفكرين. وبين في حوار أجرته معه الاقتصادية على هامش المؤتمر أن المؤتمر الذي سينطلق غدا سيناقش سبل الحوار بين أتباع الرسالات الإلهية والحضارات والثقافات، ويبحث في تعاون المجتمعات على مختلف أديانها وثقافاتها، فيما تجتمع عليه من قيم إنسانية مشتركة، ما يحقق العدل والأمن والسلام وأشار إلى أن هناك تجاوبا من قبل المشاركين في المؤتمر، ووصل عدد المشاركين في المؤتمر حتى أمس 170 مشاركا، حيث حرصت الرابطة على أن تكون الدعوة للمشاركة في المؤتمر للشخصيات المتميزة في المجالات الدعوية والفكرية وفي المجال الديني والحواري والعلاقات العالمية، وكان التركيز في الدعوة على الشخصية، ذاتها ولم ينظر للجهة التابعة لها أو الدولة التي يتبع لها والمدعون لا يمثلون جهات سياسية أو حتى مؤسسات معينة، وقال الأمين العام لرابطة العالم الاسلامي جاء اختيار مدريد للمؤتمر، لأنها تمتلك إرثا تاريخيا كبيرا في التعايش بين الثقافات والديانات والشعوب. وبين....