الشعراء يؤكدون عبر مدارات شعبية : للعيد فرحة غير في عهد ملك القلوب خادم الحرمين والتواصل من أهم مميزات العيد

Abstract

الشعراء يؤكدون عبر مدارات شعبية: للعيد فرحة غير في عهد ملك القلوب خادم الحرمين والتواصل من أهم مميزات العيد الطائف - هلال الثبيتي : للعيد فرحة من نوع آخر تعانق القلوب وتناشد المشاعر حتى تكون فرحة تعم الوطن وتغمر الصغير قبل الكبير وتتبادل فيه التهاني وترقى إلى قمة المجد الحقيقي لتخاطب ذلك القلب الكبير خادم الحرمين الشريفين. وقد اعتاد الشعراء في مثل هذه المناسبة تجسيد ما يخالج قلوبهم من حب تفعم به قلوبهم تجاه القيادة ويعبرون عن حبهم العميق بلسان المجتمع. فها هو الشاعر ضاوي العصيمي يؤكد ذلك الحب ويقول: يا قصيدي كل ما حلت مناسبة جديدة قمت تومي لي وأنا قمت أتبين لك النوادر من تعابيرك ولا جات الزهيدة الزهيدة لو تجيني زابنه هجيت غادي خص في عيد القلوب الله على الأمة يعيده دامت أفراح القلوب وعاد عيدك يا بلادي يا بلاد المجد يا دار الحضارات التليده وموطن الطالات وعلوم الشهامة والمبادي آمنه والفضل لله ثم حكومتنا الرشيدة يشهد المنصف لها بالعدل والدور الريادي أما الشاعر طايل الذويبي فيرى أن العيد فرحة في عهد محبوب القلوب حيث قال: مرحبا يا عيد في عهد محبوب القلوب المليك اللي ملك دارنا وقلوبنا شوفته غيثٍ نثر ماه من عرض النصوب إنتباشر فيه دايم وهو محبوبنا الزعيم اللي كما السيف في وقت الخطوب ونطلبنا بابتسامه عطا مطلوبنا عيدي يا دار في حفظ علام الغيوب الكريم اللي بفضله يغفر ذنوبنا واستكني في ذرى الرب ومتان الجنوب الشيوخ اللي غلاهم سكن بقلوبنا *** الشاعر خالد الحارثي أكد أن العيد محبة قائد المسيرة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - حينما قال: من العايدين وكل عام المليك بخير من الشعب كله للقيادة نرددها لبو متعب نزف التهاني بلا تأخير تعيش السعودية في ظل قايدها تصير المحبة غير حبه حقيقة غير خطاه الله في طريقه يسددها *** وهنا تهنئة من نوع خاص يرسمها الشاعر باني البقمي ويقول: سلام الله سلام فاح من المسك والكادي على رجل السلام وعزوة الإسلام عبد الله وعسى عيد السعادة للمليك بالخير ينعادي إمام المسلمين ونصرة أهل الدين والمله حكم بالعدل والشرع الحنيف وسنة الهادي وسيف يستقيم بسطوته من الزله أبو متعب ولد عبد العزيز وساس الأمجادي شجاع حاتمي والمجد جا منقادٍ له كله ولي العهد أبو خالد مخلد فعل وكادي على صفحة وفا فضله والجود طبعٍٍ له *** وعندما يرتسم العيد بفرحته المتمثلة في سنة كاملة لتوطين سيرة إنسان حتى أنها تجعل الطفل لمصافح العيد شفقان هذا هو الشاعر بخيت الجهني يقول: العيد جمعة ود ومفارق أحزان ليت الليالي كلها عندنا عيد فرحة سنة توطنت سيرة إنسان نفحة وفا تحيا بقلب المواعيد تورق تعبنا بالسعادة للأوطان من فجر يشرقنا بصوته عناقيد حتى الطفل لمصافح العيد شفقان يرسم على وجه التراب التجاعيد يبني طموحاته من الريح ريان ونبني معه جسر المودة مع العيد *** أما الشاعر علي بن حمران القحطاني فجعل العيد مناسبة لمعاتبة الرفيق لعدم تواصله معه في العيد الذي له فرحة تنسي كل الخلافات حيث قال: للعيد فرحة وفيه الناس فرحيني وكل يزاور رفيقه وأنت وش نابك إلى أن قال: تبي تعايد عليّ وألا أنت ناسيني وألا أيش عذرك معي وش سبب غيابك العيد سنة تعايدني وتاتيني وإن نت زعلان منك نقبل عتابك