• العربية
    • English
  • العربية 
    • العربية
    • English
  • دخول
    عرض المادة 
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • الجزيرة
    • عرض المادة
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • الجزيرة
    • عرض المادة
    JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.

    مؤتمر القمة العربي ال 19 بالرياض ، إشادة بجهود خادم الحرمين الشريفين في توحيد الصف العربي نجاح قمة الرياض القاسم المشترك في الصحافة المصرية

    Thumbnail
    افتح/انسخ
    A1003-00-31-03-2007-1-0153.001.pdf (1.675Mb)
    التاريخ
    31-3-2007
    التاريخ الهجرى
    14280312
    المؤلف
    علي بن فراج العقلا
    الخلاصة
    (نجحت القمة) تلك الجملة القصيرة المعبرة كانت القاسم المشترك بين الصحف المصرية أمس في إطار تغطيتها المتواصلة للقمة العربية التاسعة عشرة التي عقدت بالرياض وربطت الصحف نجاح القمة بالجهود السعودية المكثفة التي أجريت قبل وأثناء انعقادها والإعداد الجيد من المملكة ومليكها وتصدرت صورة خادم الحرمين الشريفين مع الرئيس المصري حسني مبارك الصفحات الأولى من صحف القاهرة وأشادت التقارير الإخبارية القادمة من الرياض بالتنسيق السعودي المصري واللقاءات الثنائية والثلاثية التي جرت على هامش القمة. وقال محمد بركات رئيس تحرير الأخبار إن القمة قد شهدت توافقاً عاماً بين كل الزعماء الحاضرين على ضرورة التضامن معاً والبحث عن مخرج لدولهم وشعوبهم مما يتعرضون له الآن وعن طريق للنجاة مما يمكن ان يحيق بهم في المستقبل القريب موضحا أن الموقف السعودي كان واضحاً كل الوضوح عندما أعلن خادم الحرمين الشريفين رئيس القمة التاسعة عشرة في بداية الجلسة الافتتاحية أن شيئاً لم يتحقق من الأهداف التي أعلنها العرب منذ ستين عاماً يوم انشائهم للجامعة العربية.. فلا وحدة سياسية، وزاد على ذلك بالقول إنه أيضا لم تتحقق وحدة القلوب ولا وحدة العقول العربية ولم يتوقف خادم الحرمين الشريفين عند هذا الحد بل طرح سؤالاً حول من الملوم في هذا واجاب بنفسه قائلاً لا أريد أن ألقي اللوم على الجامعة العربية حيث إنها كيان يعكس أوضاعنا بدقة ثم أضاف أن اللوم الحقيقي يقع على قادة الأمة العربية.. وأن السبب يرجع إلى الخلافات الدائمة ورفض الأخذ بأسباب الوحدة وهو ما جعل الأمة العربية تفقد الأمل في يومها وغدها وتصل إلى ما هي فيه الآن. وكان الرجل صادقاً عندما ضرب الأمثال بما هو واقع في الأراضي الفلسطينية وما هو حادث في العراق وما يجري في لبنان وما يتعرض له السودان وما يتم على أرض الصومال وكلها مآس عربية تعكس الفرقة والانقسام والضعف والوهن والقتل والدمار والفتنة والتناحر ثم كان صادقاً أيضا وهو يناشد إخوانه من القادة جميعاً بالتوحد واستعادة الثقة وعدم السماح لقوى من الخارج برسم مستقبل المنطقة ثم كان أكثر صدقاً وهو يؤكد أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم. وأعرب بركات عن أمله أن تكون القمة التاسعة عشرة ايذاناً بالتغيير العربي الشامل على طريق التضامن الحقيقي.. وأن تكون بداية لليقظة العربية والخروج من حالة الضعف والفرقة والانقسام التي استشرت في الجسد العربي في الآونة الأخيرة، وهاجمت الصحافة المصرية أمس إسرائيل لرفضها مبادرة السلام العربية واعتبرت افتتاحيات الصحف أن تل أبيب برفضها السلام على الطريقة العربية مستندة لانحياز أمريكي مطلق سوف تجبر الدول العربية على تعديل مبادرتهم إن لم يكن اليوم فغداً وهو تصور إسرائيلي خاطئ كما طالبت الصحف بتنفيذ القرارات المهمة والحاسمة التي خرجت بها قمة الرياض وخاصة ضرورة تبني موقف عربي مشترك لإخلاء الشرق الأوسط من الأسلحة النووية، وقالت صحيفة الأهرام شبه الرسمية إن المناداة والمطالبة والدعوة? لإخلاء الشرق الأوسط من الأسلحة النووية أمور مهمة لكنها لا تعني شيئا على أرض الواقع ومن ثم فإن من الضروري أن تجتمع الدول العربية لوضع تصور عملي يمكن تنفيذه لكيفية إتمام عملية إخلاء المنطقة من السلاح النووي. وقد بات الأمر شديد الإلحاح بالنسبة للعالم العربي الذي يفاجأ وسيفاجأ من حين إلى آخر بأن إحدى دول الجوار على وشك الدخول في النادي النووي دون أن تكون لديه القدرة على التعامل بشكل سليم مع هذه التطورات، وشددت الأهرام على أن العرب أصحاب مصلحة حقيقية في إخلاء المنطقة من السلاح النووي لأنهم جميعا مهددون. وهاجمت صحيفة الجمهورية مسارعة إسرائيل بتكرار رفضها لمبادرة السلام العربية. في حين لم تكن قمة الرياض قد فضت اجتماعها مشيرة إلى أن إسرائيل تعترض على ما تضمنته المبادرة عن حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة لديارهم وهو حق قررته الشرعية الدولية منذ اغتصاب فلسطين حتى الآن. قالت الجمهورية: تتصور إسرائيل أنها برفضها السلام على الطريقة العربية مستندة لانحياز أمريكي مطلق. سوف تجبر الدول العربية على تعديل مبادرتهم إن لم يكن اليوم فغداً. وهو تصور إسرائيلي خاطئ
    المصدر-الناشر
    صحيفة الجزيرة
    رقم التسجيلة
    485004
    النوع
    تقرير
    رقم الاصدار - العدد
    12602
    الشخصيات
    الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
    محمد بركات
    الموضوعات
    السعودية - العلاقات الخارجية - العالم العربي
    المبادرة السعودية للسلام
    مبادرة الملك عبدالله للسلام
    الهيئات
    دار اخبار اليوم للصحافة والطباعة والنشر - مصر
    مؤسسة الاهرام للصحافة والطباعة والنشر والتوزيع - مصر
    المؤلف
    علي بن فراج العقلا
    تاريخ النشر
    20070331
    الدول - الاماكن
    اسرائيل
    السعودية
    العالم العربي
    العراق
    الولايات المتحدة
    فلسطين
    مصر
    الرياض - السعودية
    القاهرة - مصر
    القدس - فلسطين
    بغداد - العراق
    واشنطن - الولايات المتحدة
    حاويات
    • الجزيرة
    رابط التسجيلة الوصفية
    http://catalog.kingbio.maktabat-online.com:9095/xmlui/handle/123456789/134963
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م
     
    بحث متقدم

    استعرض

    تصفح المكتبة الرقميةالمجتمعات & الحاوياتالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجريهذه الحاويةالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجري

    حسابي

    دخول تسجيل
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م