• العربية
    • English
  • English 
    • العربية
    • English
  • Login
    View Item 
    •   Home
    • الصحف
    • الرياض
    • View Item
    •   Home
    • الصحف
    • الرياض
    • View Item
    JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.

    فارايتي والنيويورك تايمز والغارديان .. مسابقة أفلام السعودية في عيون وسائل الإعلام الأجنبية

    Thumbnail
    View/Open
    A1005-00-06-06-2008-1-0209.000.jpg (1.047Mb)
    Date
    2008-06-06
    xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-hijriCreated
    14290602
    Author
    ابراهيم بن محمد ال خليف
    Abstract
    المملكة العربية السعودية دولة تثير إنتباه العالم بأسره، فكل ما يستجد في السعودية، من مواضيع ثقافية وقضايا شائكة تجده في وكالات الأنباء الأجنبية والصحف العالمية الشهيرة، وأصبح الشعب السعودي في عصر العولمة عارياً أمام العالم الخارجي، ولا يمكن لأحد أن ينكر ذلك أو يمنع حدوثه. لكننا لن نخوض في العوامل والأسباب التي جعلت مجتمعنا مادة إعلامية تتسابق عليها أضخم الصحف العالمية، بل سنذكر بشيء من التلخيص آخر مستجدات مشهدنا الثقافي، وهو إطلاق الدورة الأولى لمسابقة أفلام السعودية في الدمام، وتعاطي الصحف العالمية لهذا الموضوع، الذي كان من وجهة نظرهم خطوة أخرى في الطريق التي سلكته المملكة مؤخراً في دعم الفن والثقافة. أولى وسائل الإعلام الأجنبية التي تحدثت عن المهرجان، في بداياته، كانت مجلة الفارايتي الرائدة والمتخصصة في نشر أخبار نجوم السينما والاستوديوهات. كتب الخبر من قبل متخصص أخبار منطقة الشرق الأوسط الكاتب جعفر علي معنوناً الخبر المنشور في بداية فبراير الماضي، وقت مهرجان برلين السينمائي، ب المملكة العربية السعودية تزيح الستار عن أول مهرجان سينمائي. وذكر في الفقرة الأولى من الخبر عبارة ..بالرغم من أن صالات العرض السينمائية لا زالت ممنوعة. حتى يستطيع الجميع أن يتفهم أهمية هذا الخبر، وبالتالي أهمية المهرجان. وبنفس الطريقة، من اليوم التالي نفسه، ذكرت صحيفة النيويورك تايمز في صفحة الفن خبراً صغيراً، جاء فيه أن النوادي الأدبية في السعودية تعرض أفلاماً سينمائية خاصة لسريان قانون منع إنشاء صالات سينمائية تجارية، بالرغم من أن مقاهي المدن تعرض أفلاماً أمريكية طوال الوقت. هذه الأخبار نشرت قبل أن تنطلق المسابقة بثلاثة أشهر، ومع أن وقت انطلاق مسابقة الأفلام السعودية هو وقت لا يمكن لأي مهرجان سينمائي في العالم أن يختار مثله، لتزامنه مع مهرجان كان السينمائي، إلا أن القائمين على المهرجان لم يكن في نيتهم تماماً أن ينصبوا أنفسهم منافسين لأكبر مهرجان سينمائي في العالم، حتى ولو كانت جميع الجائزتين الرئيسيتين، في كان والدمام، لهما نفس الاسم في اللغة الإنكليزية، جولدن بالم ليترجم بالعربية في مسابقة الدمام بالنخلة الذهبية بينما في كان بالسعفة الذهبية. لكن.. وبعيداً عن العوامل المشتركة التي جمعت مهرجاننا الوليد مع أشهر مهرجانات العالم، فإن تزامن المهرجانين لم يقلل من أهمية من سيفوز بأول نخلة ذهبية لدى وكالات الأنباء العالمية، وكأن لسان حال بعض الصحفيين، الذين يميلون للمبالغة، يقول مسابقة أفلام السعودية تسرق الأضواء من مهرجان كان. والذي سيؤكد هذا الشيء هو التقرير الذي صدر في صحيفة الغارديان البريطانية والذي نشر في تاريخ 21مايو أي بعد أيام بسيطة من افتتاح المسابقة. وجاء في الفقرة الأولى من التقرير الموسع الذي كان عنوانه السعودية دولة بلا سينما: أبعد ما يكون عن أضواء مهرجان كان، بدون نجوم سينمائيين، بل مجرد حضور جماهيري من الرجال يحتسون أقداح القهوة بدلاً من الشمبانيا، بينما النساء يدخلن من أبواب جانبية في ممرات منفصلة.. ومع ذلك كان الجو مفعماً بالسعادة والتفاؤل وذكر التقرير بعدها مدى أهمية المهرجان ودوره التوعوي الذي قد يمهد لإنشاء دور سينما في المنطقة. وإذا تجاوزنا مقدمته الطريفة، جاء التقرير في مجمله دقيقاً وموضوعياً، كاهتمام الصحف السعودية بالموضوعات السينمائية وتخصيصها صفحات أسبوعية لها، والتطور الثقافي الملحوظ مؤخراً في السعودية والمدعوم مباشرة من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز. والجدير بالذكر أن الزميل والمخرج عبدالله آل عياف نشر له مقال بعنوان قريباً سكورسيزي السعودية في صحيفة الواشنطن بوست الأمريكية في تاريخ 18مايو تحدث فيه عن ظروف صناعة السينما انطلاقاً من تجربته الذاتية. وكذلك فقد شهدت المسابقة حضور مراسلة من التلفزيون الروسي لتغطية الفعاليات، وكل ذلك في سياق الاهتمام الإعلامي الذي حظيت به مسابقة الأفلام السعودية، لخصوصية المملكة من جهة، ولعولمة الإعلام من جهة أخرى، وما بين هذين العاملين أصبح بإمكان السينمائيين الشباب الآن أن يقدموا إبداعاتهم للعالم الخارجي، فقد أصبح لمفردة فيلم سعودي رونق خاص ووقع مثير في المهرجانات الخارجية.
    Link
    فارايتي والنيويورك تايمز والغارديان .. مسابقة أفلام السعودية في عيون وسائل الإعلام الأجنبية
    Publisher
    صحيفة الرياض
    Video Number
    493709
    Video subtype
    تقرير
    xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-Issue
    14592
    Personals
    الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
    عبدالله ال عياف
    Topics
    الجوائز العلمية والثقافية
    وسائل الاعلام
    Organization
    جمعية العربية السعودية الثقافة والفنون - السعودية
    صحيفة الجارديان - بريطانيا
    صحيفة نيويورك تايمز - الولايات المتحدة
    The name of the photographer
    ابراهيم بن محمد ال خليف
    Date Of Publication
    20080606
    Spatial
    السعودية
    الشرق الاوسط
    المانيا
    فرنسا
    الرياض - السعودية
    برلين - المانيا
    كان - فرنسا
    Collections
    • الرياض
    URI
    http://catalog.kingbio.maktabat-online.com:9095/xmlui/handle/123456789/140402
    - About digital library

    - Usage policies

    - Availability policy
    Contact us

    King Abdullah bin Abdulaziz Al Saud Biography Documentation Center

    Saudi Arabia, Riyadh, Mailbox: 12421

    Phone: +966114919874

    E-mail: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
     
    © All Right Reserved to King Abdullah Biography Documentation Center 2021.
    Advanced Search

    Browse

    Browse Digital LibraryCommunities & CollectionsTitlesAuthors TopicsPublishers Date Issued PersonsOrganizationCountry-PlacesPhotographer NamePicture DateDate Of Acquisition Events Alternative TitleGenreSubtypeHijri DateThis CollectionTitlesAuthors TopicsPublishers Date Issued PersonsOrganizationCountry-PlacesPhotographer NamePicture DateDate Of Acquisition Events Alternative TitleGenreSubtypeHijri Date

    My Account

    LoginRegister
    - About digital library

    - Usage policies

    - Availability policy
    Contact us

    King Abdullah bin Abdulaziz Al Saud Biography Documentation Center

    Saudi Arabia, Riyadh, Mailbox: 12421

    Phone: +966114919874

    E-mail: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
     
    © All Right Reserved to King Abdullah Biography Documentation Center 2021.