أكثر من 233 قضية نسائية وردت هيئة حقوق الإنسان خلال العام الماضي قضايا التعسف والمطالبة بالجنسية من أبرز القضايا التي تصدى لها الفرع النسائي بهيئة حقوق الإنسان
التاريخ
2010-12-14التاريخ الهجرى
14320108المؤلف
الخلاصة
أكثر من 233 قضية نسائية وردت هيئة حقوق الإنسان خلال العام الماضيقضايا «التعسف» و«المطالبة بالجنسية» من أبرز القضايا التي تصدى لها الفرع النسائي بهيئة حقوق الإنسانالرياض – أسمهان الغامديتصدى القسم النسائي بهيئة حقوق الإنسان - فرع الرياض - خلال العام المنصرم 1431ه لأكثر من 233 قضية تقدمت بها مواطنات ومقيمات، ومن أبرز تلك القضايا هي التعسف، المطالبة بالجنسية، قضايا الحق في العمل، حقوق السجناء، الحق بالزواج، حق الرعاية الاجتماعية، حق اللجوء للقضاء، حق التنقل، الحق بالتعليم والحق في بيئة سليمة هذا بالإضافة إلى العديد من القضايا الأخرى المتفرقة، وقد نجح الفرع بحلها مباشرة أو عن طريق توجيهها للجهة المختصة وتقديم المشورة القانونية في ذلك. الرياض – أسمهان الغامديتصدى القسم النسائي بهيئة حقوق الإنسان - فرع الرياض - خلال العام المنصرم 1431ه لأكثر من 233 قضية تقدمت بها مواطنات ومقيمات، ومن أبرز تلك القضايا هي التعسف، المطالبة بالجنسية، قضايا الحق في العمل، حقوق السجناء، الحق بالزواج، حق الرعاية الاجتماعية، حق اللجوء للقضاء، حق التنقل، الحق بالتعليم والحق في بيئة سليمة هذا بالإضافة إلى العديد من القضايا الأخرى المتفرقة، وقد نجح الفرع بحلها مباشرة أو عن طريق توجيهها للجهة المختصة وتقديم المشورة القانونية في ذلك. وعن خلفية تلك القضايا وما يرد القسم النسائي أفادت المشرفة على الفرع النسائي بالهيئة الأستاذة عهود الإبراهيم أن الفرع يسير لتحقيق أهداف الهيئة بتوجيهات ومتابعة من رئيس هيئة حقوق الإنسان الدكتور بندر العيبان في نشر الوعي الحقوقي على مختلف شرائح المجتمع تحت مظلة برنامج نشر ثقافة حقوق الإنسان الذي صدرت الموافقة عليه من قبل خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - في وضع السياسة العامة لتنمية الوعي الحقوقي و نشره من خلال مؤسسات المجتمع الحكومية والأهلية، كما أن الفرع ركز طاقاته خلال هذا العام على جهات عدة منها القطاع التعليمي بمختلف شرائحه، ومن خلال اللقاءات والاجتماعات التعارفيه مع الجهات الخيرية والتوعوية التي تهدف بدورها إلى إيجاد نقاط تواصل تخدم فئات المجتمع بصورة عامة، حيث ساهمت هذه اللقاءات في دعم مسيرة نشر الثقافة الحقوقية من خلال عملها الدءوب في تنمية المجتمع بشكل واضح في عدة حقوق كحق العمل، التعليم، الرعاية الصحية وحق التنمية وحقوق ذوي الاحتياجات الخاصة وغيرها كما قام الفرع النسائي بهيئة حقوق الإنسان بتدريب بعض الفئات من أفراد المجتمع في مجال الاختصاص مع جهات تعليمية عدة كالمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني وجامعة الأمير سلطان من خلال استضافة طالباتهن للتدريب لدى الهيئة. وأشارت إلى أنه خلال تنفيذ الأنشطة التوعوية المختلفة حرص الفرع على استخدم وسائل عدة لدعم تنفيذ التوعية الحقوقية بإصدار المطبوعات المتعددة التي تساهم في إيصال المعلومة كقصص الأطفال التي تعرف بحقوقهم بطريقة تشويقية. وقالت الإبراهيم: أن الفرع ركز على الحالات الخاصة (المتقدمة بالشكوى) من خلال إرشادها وتحويلها للجهات التي من الممكن أن تقدم لها يد العون والمساندة وحل كل ما يمكن أن يدخل في اختصاصات عمل الهيئة، كما قمنا بتهيئة بيئة ملائمة للمتقدمات بالشكوى تقدم لهن أكبر قدر ممكن من الراحة حيث تم إنشاء ركن ترفيهي تثقيفي لأطفالهن لتكون الأم مطمأنة عند انشغالها بشرح حالتها للأخصائية مؤكدة على أن الجهود لا زالت متواصلة في الاستمرار لنشر ثقافة حقوق الإنسان والبحث عن وسائل جديدة بالاستفادة من التجارب والخبرات الناجحة.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضرقم التسجيلة
663752النوع
تقريررقم الاصدار - العدد
15513الموضوعات
الرياض - الإدارة العامةالسعودية - التنمية الاجتماعية
المرأة في السعودية
حقوق الإنسان
قضايا المرأة حقوق المرأة
الهيئات
جامعة الأمير سلطان - السعوديةمؤسسة التدريب التقني والمهني - السعودية
هيئة حقوق الانسان - السعودية
المؤلف
أسمهان الغامديتاريخ النشر
20101214الدول - الاماكن
السعوديةالرياض - السعودية