• العربية
    • English
  • العربية 
    • العربية
    • English
  • دخول
    عرض المادة 
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • اليوم
    • عرض المادة
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • اليوم
    • عرض المادة
    JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.

    علماء القطيف.. هذا ما عهدناه منكم

    Thumbnail
    افتح/انسخ
    A1006-00-26-08-2012-1-0018.000.jpg (80.22Kb)
    التاريخ
    2012-08-26
    التاريخ الهجرى
    14331008
    الخلاصة
    علماء القطيف.. هذا ما عهدناه منكمعندما دخل الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه الأحساء بفترة بسيطة، أصبحت القطيف جزءا من الدولة السعودية الحديثة. وأصبح علماء وأهالي وأرض القطيف الطيبة جزءا من نهضة هذه الدولة. وعندما توفي مؤسس هذه الدولة، قام وفد من علماء القطيف بالسفر إلى جدة لتقديم واجب العزاء إلى الملك سعود بن عبدالعزيز ـ رحمه الله ـ. وقدموا له المبايعة كملك للمملكة العربية السعودية. وحسب ما يذكره البعض فإن الوفد كان يضم عبدالله بن نصر الله وعلي المرهون وعبد رب الرسول الجشي وأحمد آل سنبل ومحمد العوامي وصالح المسلم وأحمد العلقم وأمين الماحوزي. وفي كل مرة تكون هناك مبايعة أو تعزية أو مباركة لولاة الأمر، إلا وتجد علماء ووجهاء القطيف وأهاليها من أوائل من يكون متواجدا. وهذه أجمل صورة نراها في هذا البلد. وقبل عدة أيام أعلن علماء القطيف بأن دعوة مولاي وسيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بإنشاء مركز حوار بين المذاهب ذو أهمية كبيرة. وشددوا على نبذ العنف. ووقعوا بيانا بذلك. ووقع على البيان الصادر، سبعة من كبار العلماء، هم: الشيخ حسن الصفار، الشيخ عبد الله الخنيزي، السيد علي السيد ناصر السلمان، الشيخ عبدالكريم الحبيل، والشيخ جعفر آل ربح، والشيخ علي آل محسن، والشيخ يوسف المهدي. وهذا الخطوة من علماء القطيف ليست بغريبة، بل هي ما عهدناه منهم. فولاؤهم هو شيء لا يشك فيه إلا كل من لا يريد مصلحة لهذا البلد. فمنذ القدم وأرض القطيف الطيبة بأهلها والتلاحم بينهم وبين ما يتعلق بالدولة هو جزء لا يتجزأ من المفهوم العام. إن العلاقة بين أهالي القطيف والدولة ورموزها قديمة منذ أن أسس المغفور له الملك عبدالعزيز هذه الدولة. وعلاقة أهل القطيف برموز الدولة هو أكبر رد على كل من يشكك في لحمة هذا الوطن. فكل مواطن من القطيف أو سواها هو صخرة أمام كل من تسول له نفسه المساس بهذا البلد وبقدراته. والشعب السعودي بجميع طوائفه وشرائحه يقفون خلف قيادتهم. أما من أراد الزعيق، فكما يقولون «التعب عليه». فنحن شعب واحد ولن يفرقنا شيء. علماء القطيف.. هذا ما عهدناه منكم اضف هذا الموضوع الى:
    الرابط
    علماء القطيف.. هذا ما عهدناه منكم
    المصدر-الناشر
    صحيفة اليوم
    رقم التسجيلة
    663992
    النوع
    تقرير
    رقم الاصدار - العدد
    14317
    الشخصيات
    الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
    السيد علي السيد
    حسن الصفار
    الملك سعود بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
    عبدالكريم الحبيل
    الموضوعات
    التضامن الإسلامي
    المنطقة الشرقية (السعودية) - ادارة
    تاريخ النشر
    20120826
    الدول - الاماكن
    السعودية
    جدة - السعودية
    حاويات
    • اليوم
    رابط التسجيلة الوصفية
    http://catalog.kingbio.maktabat-online.com:9095/xmlui/handle/123456789/203533
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م
     
    بحث متقدم

    استعرض

    تصفح المكتبة الرقميةالمجتمعات & الحاوياتالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجريهذه الحاويةالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجري

    حسابي

    دخول تسجيل
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م