ابن معمر: الأمير مقرن كان ولا يزال مساعدا ومساندا لخادم الحرمين

Abstract

رفع مستشار خادم الحرمين الشريفين، الأمين العام لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، والأمين العام لمركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات في فيينا الأستاذ فيصل بن عبدالرحمن بن معمر، صادق التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين على الثقة الملكية بتعيينه نائبًا ثانيًا لرئيس مجلس الوزراء. وقال: إن صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز- حفظه الله كان ولا يزال عضدًا وساعدًا مساندًا لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين، أيدهما الله، وكذلك كان مع إخوانه ملوك المملكة العربية السعودية، وكانت المناصب التي تقلدها سموه خلال مسيرته العملية شاهدًا على ذلك، بما يصبّ في مصلحة الوطن والمواطن، بوصفه أحد الرجال المخلصين الذين يفخر بهم الوطن والمواطن، بمواقفه الرائدة وخطواته الموفقة على جميع الأصعدة، وعمله الدؤوب المخلص الذي ترجمته الرؤى والتطلعات الحكيمة. وكان لها الأثر الكبير في اكتساب حب واحترام المواطن والمقيم على حد سواء. وختم تصريحه، بالقول: إننا في هذه الأيام من تاريخ وطننا العظيم نحمد الله على نعمة التوحيد والوحدة، ونسأل الله أن يعين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز على تحمل المسؤوليات، وأن يوفق قادة هذه البلاد لما فيه خير وطننا ومواطنينا في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله-.