قالوا إن السعودية تشهد طفرة نوعية و كمية في التعليم مديرو الجامعات ينوّهون بدعم الملك عبدالله للتعليم الجامعي

Abstract

مديرو الجامعات ينوّهون بدعم الملك عبدالله للتعليم الجامعيالرياض، نجران، تبوك، جازان، حائل، أبها، الطائف - «الحياة» نوّه عدد من مديري ووكلاء الجامعات في المملكة بالاهتمام الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بمسيرة التعليم في المملكة، ورفع كل من: مدير جامعة نجران الدكتور محمد الحسن، ومدير جامعة الملك سعود للعلوم الصحية والمدير التنفيذي للشؤون الصحية بالحرس الوطني الدكتور بندر القناوي، ومدير جامعة شقراء الدكتور سعيد الملة، ومديرة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الدكتورة هدى العميل، ووكيل جامعة الملك سعود للتخصصات الصحية الدكتور عبدالرحمن المعمر، ووكيل جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية لشؤون الطالبات الدكتور أحمد السالم، ووكيل جامعة نجران للتطوير والجودة الدكتور سعيد أبو عشي، ووكيل كلية العلوم للدراسات العليا في جامعة الطائف الدكتور عبدالعزيز باحبيل، ووكيل جامعة الطائف الدكتور محمد الطويرقي، ومستشار مدير جامعة الملك سعود لشؤون المشاريع المهندس خالد الشدي، وعميد كلية الطب في جامعة الطائف الدكتور عبدالحميد الغامدي، وعميدة مركز الدراسات الجامعية للكليات الإنسانية في جامعة الملك سعود الدكتورة نورة آل الشيخ، باسمهم ونيابة عن منسوبي الجامعات الشكر إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، بمناسبة تدشينه أمس (الإثنين) المرحلة الأولى لمشاريع المدن الجامعية، لعدد من مناطق ومحافظات المملكة، ووضع حجر الأساس لمرحلتها الثانية. مؤكدين بحسب وكالة الأنباء السعودية أن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، هو باني النهضة العلمية في المملكة. وأن ازدياد عدد الجامعات السعودية إلى (24) جامعة حكومية، إضافة إلى عدد من الجامعات والمعاهد الأهلية، يعد طفرة نوعية وكمية في التعليم الجامعي بالمملكة. من جهة ثانية، نوّه محافظ الطائف فهد بن معمر بما يوليه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز من اهتمام بأبناء المملكة في المجالات كافة. وأشار إلى ما تشهده المملكة من نهضة تعليمية تجسدها مشاريع المدن الجامعية الضخمة في مرحلتيها الأولى والثانية، وأثنى على برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، في سبيل حصول الطلاب والطالبات على درجة الماجستير والدكتوراه من الجامعات العالمية. وذلك لسد حاجة الجامعات السعودية من الكفاءات الوطنية المؤهلة، وتلبية متطلبات سوق العمل من الكفاءات المؤهلة والمدربة.