ميسون أبوبكر.. انطلاقة للإبداع الإعلامي الثقافي منذ الصغر

Abstract

ميسون أبو بكر صحفية عاشقة للعمل الإعلامي منذ نعومة أظفارها، بدأت العمل الصحفي في سن السابعة من عمرها في الكويت، ومنها شقت نجوميتها الإعلامية التي بدأتها بحوار مع سمو الشيخ جابر الأحمد يرحمه الله، ما دعا وزير التربية والتعليم الكويتي حينها جاسم المرزوق أن يطلق عليها لقب أصغر صحفية. شقت ميسون طريق الإبداع الى أن أصبحت كاتبة يشار إليها بالبنان، ومذيعة أخذت من كلمات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يحفظه الله نبراسا لعملها الإعلامي الثقافي حينما وجه الإعلاميين الى توجيه المجتمع وإيجاد الحلول لمشكلاته. ميسون عضو في هيئة الصحفيين السعوديين، وشاعرة مبدعة نظمت العديد من القصائد الوجدانية والوطنية، ولم تنس الهم العربي وخاصة الفلسطيني، وشاركت في العديد من الأمسيات، وأسهمت بقلمها في طرح قضايا ثقافية احتاج لها الوسط الثقافي. ومن «بشائر الخريف»، نشرت ميسون هذه المجموعة القصصية التي أثنى عليها النقاد لما تحويه من نص ولغة لا يجيدها غير الكبار، وينتظر الوسط حاليا صدور روايتها «مدن ونساء» التي ما تزال قيد الطبع