• العربية
    • English
  • العربية 
    • العربية
    • English
  • دخول
    عرض المادة 
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • الجزيرة
    • عرض المادة
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • الجزيرة
    • عرض المادة
    JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.

    مدارس البنات إلى متى..؟!

    Thumbnail
    افتح/انسخ
    A1003-00-12-11-2008-1-0303.000.jpg (314.1Kb)
    التاريخ
    12-11-2008
    التاريخ الهجرى
    14291114
    المؤلف
    فايز بن ظاهر الشراري
    الخلاصة
    أتساءل عن سبب استمرار وزارة التربية والتعليم في نهج أسلوب الأرقام في عملية تسمية مدارس البنات!! قبل أيام أطلق خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز اسم الأميرة نورة بنت عبدالرحمن على أكبر جامعة للبنات في بلادنا، والأميرة نورة هي أخت المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه- والتي عرف عنها ارتباطها الوثيق بالملك المؤسس وقربها منه، فكانت بحق شخصية عظيمة ستشرف بها تلك الجامعة والتي تعتبر نقلة نوعية في مسيرة تعليم الفتاة السعودية. مع أننا نعيش عصر التطور العلمي والتكنولوجي إلا أن هناك معتقدات سلبية لا تزال تعيش وتتكاثر في مجتمعنا، ومنها قضية اسم المرأة والذي يعتبره كثيرون عورة وأمراً لابد من ستره. أعجب كثيراً من البعض ممن ينادون بالاقتداء بجميع أقوال وأفعال رسولنا الكريم محمد -صلى الله عليه عليه- في حين أنهم يخالفون صراحة نهج رسولنا الكريم في التعامل مع اسم المرأة، حيث كان صلى الله عليه وسلم يفاخر بزوجاته وبناته ولم يعرف عنه أنه حاول إخفاء اسم زوجة من زوجاته أو ابنة من بناته. هناك الكثيرون ممن يتحاشون ذكر أسماء بناتهم أو زوجاتهم أو أمهاتهم أمام الناس، ولقد انعكس على ذلك على الأطفال الصغار والذين لطالما حدثت بينهم المشاجرات والمشاحنات في المدرسة وفي الحي بسبب كشف اسم الأم أو الأخت والذي أصبح من الأمور التي لا يجب السكوت عنها فيحدث ما يحدث من الشجار والخصام الطفولي!!. هذه الثقافة اعتبرها سبباً قوياً من أسباب ضياع الكثير من حقوق المرأة والتي لن تنال حقوقها في ظل تلك النظرة الدونية لها!.. ومدارس البنات تأثرت بذلك الفكر الاجتماعي الذي يناقض ما جاء به رسولنا الكريم. ما الذي يمنع من أن تحمل مدارس البنات أسماء رموز نسائية من التاريخ الإسلامي أو العربي أو الوطني؟! في نظري أنه لا يجب أن تكون وزارة التريبة والتعليم داعماً لذلك الفكر الاجتماعي المريض والذي ظلم المرأة كثيراً.
    الرابط
    مدارس البنات إلى متى..؟!
    المصدر-الناشر
    صحيفة الجزيرة
    رقم التسجيلة
    714650
    النوع
    مقال
    رقم الاصدار - العدد
    13194
    الشخصيات
    الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
    الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
    نورة بنت عبد الرحمن
    الموضوعات
    الجامعات الخاصة
    السعودية. وزارة التربية والتعليم
    المرأة - رعاية اجتماعية
    تمكين المرأة
    الهيئات
    جامعة الاميرة نورة بنت عبد الرحمن - السعودية
    وزارة التربية وااتعليم - السعودية
    المؤلف
    فايز بن ظاهر الشراري
    تاريخ النشر
    20081112
    الدول - الاماكن
    السعودية
    الرياض - السعودية
    حاويات
    • الجزيرة
    رابط التسجيلة الوصفية
    http://catalog.kingbio.maktabat-online.com:9095/xmlui/handle/123456789/235812
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م
     
    بحث متقدم

    استعرض

    تصفح المكتبة الرقميةالمجتمعات & الحاوياتالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجريهذه الحاويةالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجري

    حسابي

    دخول تسجيل
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م