• العربية
    • English
  • English 
    • العربية
    • English
  • Login
    View Item 
    •   Home
    • الصحف
    • الرياض
    • View Item
    •   Home
    • الصحف
    • الرياض
    • View Item
    JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.

    135 ألف نسمة يطرحون معاناتهم عبر «الرياض»محافظة الرس وبحيرة فيكتوريا التي لا نريدها

    Thumbnail
    View/Open
    A1005-00-01-04-2011-1-0174.000.jpg (230.8Kb)
    Date
    2011-04-01
    xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-hijriCreated
    14320427
    Author
    عصام محمد الغفيلي
    Abstract
    ألف نسمة يطرحون معاناتهم عبر «الرياض»محافظة الرس وبحيرة فيكتوريا التي لا نريدهاعصام محمد الغفيليمن الجميل ونحن نعيش بزمن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله ورعاه - زمن العطاء والحب والخير زمن تلمس أبسط متطلبات المواطنين وحاجتهم. عصام محمد الغفيليمن الجميل ونحن نعيش بزمن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله ورعاه - زمن العطاء والحب والخير زمن تلمس أبسط متطلبات المواطنين وحاجتهم. أن نعيد شيئاً مما يطالب به دائماً أهالي محافظة الرس منذ ما يزيد على عاماً كما هو موثق بقصاصة الصحف القديمة، هانحن وثقتنا بصحيفتنا الأكفأ والأجدر (الرياض) نجدد ما قد كتبناه لديكم بتاريخ مارس عدد تحت عنوان: هذه مطالبنا بالرس والتي وللأسف وإلى تاريخه لم يجد جديد تجاهها. اليوم يتجاوز سكان الرس حاجز ألف نسمة ومساحتها الجغرافية ممتدة بشكل جغرافي متكامل الاتجاهات شرقاً وغرباً وجنوباً وشمالاً، بل انه بالقريب العاجل ستتداخل بعض القرى والهجر بنطاق المحافظة لتصبح أحد أحيائها. الرس التي لها وقفات تاريخية بها وبأن تكون مدونة بالتاريخ السعودي المجيد. تعد البوابة الغربية للمنطقة الوسطى، المطلة على منطقة المدينة المنورة. القرى والهجر التابعة لمحافظة الرس تزيد عن قرية وهجرة ومركزا. ومع هذا التوسع السكاني والجغرافي، إلا أن نهضتها الأساسية والحضارية العمرانية والخدمات الحكومية لازالت تمضي على ظهر سلحفاة هرمت بها السنين ولم تصل بعد. وكأن هذا العدد السكاني والتوسع العمراني ليس كافياً لأن تنال شيئاً مما تستحقه؟ بل أجزم أن من يرى الرس بواسطة جوجل ايرث لن يصدق بأنه يرى محافظة بالمملكة العربية السعودية سيجد بحيرة قد يظنها بحيرة فكتوريا وما هي إلا الصرف الصحي وعلى ضفافها مخططات عقارية عشوائية التخطيط مخنوقة بالتملك الخاص بكافة الاتجاهات سكانها بدون أراضي منح ما يزيد على عاماً باستثناء أراضي المنح الملكية وما يزين شوارعها وطرقها الرئيسية محلات الرديترات والبناشر. لازال ال ألف نسمة حين تكون لديهم مراجعة لديوان الخدمة المدنية أو للجوازات لاصدار جواز أو تجديد أو اضافة أو حين يكون لديهم موعد مع صندوق التنمية العقارية أو لمراجعة فرع وزارة الخارجية أو لاصدار تأشيرة عاملة أو سائق أو لمراجعة مستشفى تخصصي يتوجب عليهم قطع مسافة كيلو ذهاباً وإياباً. لأن كل ما يريدونه وأكثر من أساسيات الحياة لا يتوفر إلا ببريدة وعليهم ضرب كبد الإبل وتجشم عناء ومشقة السفر لكي يتلمسوا مطالبهم ومعاملاتهم والتي عادة ما تتطلب مراجعات أي كيلو جديدة! هل يدرك المعنيون كل حسب اختصاصه انه لا يوجد في هذه المحافظة سوى مستشفى واحد وقسم طوارئ واحد، بينما في مدن قريبة من عدد سكاننا نجد مستشفيات ومستشفى خاصا للنساء والأطفال! وأن مستشفى الرس القديم أصبح مهجورا وملاذا للقطط والكلاب رغم تميز موقعه بوسط المحافظة إلا انه ولأسباب نجهلها لم تتم الاستفادة منه كمستشفى للنساء والأطفال بل حتى المسجد الخاص به قد أغلق. هل يعقل على كبر مساحة الرس الجغرافية لا يتوفر سوى مقر دفاع مدني واحد ومقر شرطة ومرور واحد ومقر هلال أحمر واحد ولاتزال الرس بدون مقرات أمنية حساسة كالاستخبارات والطوارئ. سكان محافظة الرس وخصوصاً الكبار منهم لازالوا يعيشوا ألم ذكريات الحكاية القديمة مستوصف «الحوطة». الرس التي لازالت كل مقرات الدوائر الحكومية فيها (على ندرتها) كما هي حين أقرت بعصر التسعينيات واليوم أنهكت أروقتها وجنباتها الترميمات. بل إن مقرات خدمات حيوية مثل الخطوط الجوية السعودية بمبنى مستأجر ومساحته بالكاد تكفي لموظفيه.. والحال ليس ببعيد عن شركات الاتصالات. لازالت الرس خارج حسابات الحضارة والتمدن رغم اجتهادات البلدية بالفترة الأخيرة إلا انها اجتهادات فردية يشكر عليها رئيس البلدية الذي وللأمانة يبذل الكثير منفرداً. حتى ملعب جنبات ومدرجات ملعب كرة القدم الذي أمر بزيادة مدرجاته سمو الرئيس العام لرعاية الشباب السابق قبل نحو سنوات لم تصل بعد معدات التنفيذ. يبدو فعلاً بأننا لم نتلمس مفتاح الحل الحقيقي ولم ندق جرسه بشكل جدي والدليل على ذلك اننا لم ننجح بكتابتنا ومطالبتنا بتعديل الحال. وأخيراً هل يعلم الجميع أن مساحة الرس الجغرافية تتساوى إن لم تزد على منطقة القصيم عموماً.
    Link
    135 ألف نسمة يطرحون معاناتهم عبر «الرياض»محافظة الرس وبحيرة فيكتوريا التي لا نريدها
    Publisher
    صحيفة الرياض
    Video Number
    761078
    Video subtype
    تقرير
    xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-Issue
    15621
    Personals
    الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
    Topics
    السعودية. وزارة الخارجية
    القصيم (السعودية) - الادارة العامة
    المشروعات البلدية
    Organization
    ديوان الخدمة المدنية - السعودية
    صندوق التنمية العقارية - السعودية
    وزارة الخارجية - السعودية
    The name of the photographer
    عصام محمد الغفيلي
    Date Of Publication
    20110401
    Spatial
    السعودية
    الرس - السعودية
    Collections
    • الرياض
    URI
    http://catalog.kingbio.maktabat-online.com:9095/xmlui/handle/123456789/266502
    - About digital library

    - Usage policies

    - Availability policy
    Contact us

    King Abdullah bin Abdulaziz Al Saud Biography Documentation Center

    Saudi Arabia, Riyadh, Mailbox: 12421

    Phone: +966114919874

    E-mail: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
     
    © All Right Reserved to King Abdullah Biography Documentation Center 2021.
    Advanced Search

    Browse

    Browse Digital LibraryCommunities & CollectionsTitlesAuthors TopicsPublishers Date Issued PersonsOrganizationCountry-PlacesPhotographer NamePicture DateDate Of Acquisition Events Alternative TitleGenreSubtypeHijri DateThis CollectionTitlesAuthors TopicsPublishers Date Issued PersonsOrganizationCountry-PlacesPhotographer NamePicture DateDate Of Acquisition Events Alternative TitleGenreSubtypeHijri Date

    My Account

    LoginRegister
    - About digital library

    - Usage policies

    - Availability policy
    Contact us

    King Abdullah bin Abdulaziz Al Saud Biography Documentation Center

    Saudi Arabia, Riyadh, Mailbox: 12421

    Phone: +966114919874

    E-mail: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
     
    © All Right Reserved to King Abdullah Biography Documentation Center 2021.