تأملات مهمّة في حال الأمة
الخلاصة
بدأ الكاتب المقال بسرد عدد من المراحل المهمة في حال الامة العربية من خلال سرد لعدد من الاحداث وفي كل مرة يخسرون المئات من القتلى والجرحى العزل ولم يحرروا فلسطين والآن، والأمير عبدالله بن عبدالعزيز يطرح مبادرته الواقعية العاقلة كآخر فرصة للعرب قبل انعقاد مؤتمرهم الأخير المزمع عقده في بيروت والتي تقبلها الشرق والغرب وبعد أن فشلت حتى اللقاءات الثنائية بين الفلسطينيين والإسرائيليين في مدريد وأوسلو أقول بعد ذلك كله وبعد كل ما خسرناه في السابق وما يجنبه الشعب الفلسطيني الأعزل من مذابح يومية ودون أن نسمع من أية جهة عربية أي حل أو مساندة لذلك الشعب وحينما أتت هذه المبادرة التاريخية من رجل استثنائي يجمع العموم على ريادته وقيادته واستثنائيته أقول بعد ذلك الطرح العقلاني الناجع لم نزل وللأسف الشديد نسمع المزايدات نفسها ولربما النباح نفسه الذي أوصلنا لكل تلك الحالات السابقة التي لا يقع عبؤها المباشر إلاّ على أصحاب القضية أنفسهم وكأني بهم ينطبق عليهم المثل اليهودي القائل "فكلما غص العرب كلما ضرب اليهود الفلسطينيين على ظهورهم!!) فإلى أين المفر؟!
الرابط
تأملات مهمّة في حال الأمةالمصدر-الناشر
صحيفة الرياضرقم التسجيلة
79066النوع
مقالالوصف المادى
الكترونيالموضوعات
السعودية - العلاقات الخارجية - العالم العربيالسعودية - العلاقات الخارجية - فلسطين
عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (ولي عهد السعودية) - المناصب والمهام
المبادرة السعودية للسلام