الملك عبدالله بن عبدالعزيز يؤازر المرأة السعودية في كل المحافل ويقول: لن نسمح لأحد أن يقلل من شأن المرأة في أي مجال دون مخالفة للدين
الخلاصة
أعطى الملك عبدالله بن عبدالعزيز المرأة مكانتها الرفيعة كمسلمة، من خلال ماوهبها الله من مكاسب بجانب أخيها الرجل، وخطت المرأة السعودية لأول مرة خطوات حاسمة وهامة الى الأمام، عندما أستقبل المليك في الديوان الملكي مجموعة من مسئولات التعليم العام والجامعي، واستقبل بعدها مجموعة من المثقفات والإعلاميات، وكان وقت مر المليك الراحل فهد بن عبدالعزيز قد دعم دخول امرأتين سعوديتين الى مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين، وفي 1998/2/23م وافق على إقامة الندوة الأقتصادية التي تنظمها مكتبة الملك عبدالعزيز القسم النسائي، وافق على تنظيم حرم ولي العهد حصة الشعلان ندوة بعنوان: "تعزيز مشاركة المرأة السعودية في التنمية الأقتصادية الإجتماعية". واستطاعت المرأة في عهده لأول مرة أن تصل من خلال سيدات الأعمال الى عضوية مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية. كما استقبل في محرم 1422هـ وكيل الأمين العام للأمم المتحدة د. ثريا بنت احمد عبيد والوفد المرافق لها وهي أول امرأة سعودية تتولى مركز رفيع في هذا المستوى في الأمم المتحدة.
المصدر-الناشر
مجلة إتجاهاتالوصف المادى
ورقية ملونة: ص. 74-75رقم الاصدار - العدد
العدد 115الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودسلطان بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود
عبدالله صالح العبيد (وزير التربية والتعليم)
خالد بن عبدالله بن محمد بن مقرن ال مشاري ال سعود (نائب وزير التربية والتعليم لتعليم البنات)
اياد أمين مدني (وزير الثقافة والإعلام)
ثريا بنت احمد عبيد (وكيل الأمين العام للأمم المتحدة)
الملك فهد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود
الموضوعات
عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (ملك السعودية) - استقبالاتتمكين المرأة
قضايا المرأة
حقوق المرأة
المرأة في السعودية
الحوار الوطني
الهيئات
هيئة الصحفيين السعوديينمكتبة الملك عبدالعزيز العامة
الغرفة التجارية الصناعية
دار الحكمة للبنات
منظمة الامم المتحدة
الرئاسة العامة لتعليم البنات
اليونسكو
الدول - الاماكن
السعوديةجدة
الرياض
مكة المكرمة