هذا نحن وهذا هو خطابنا

View/ Open
Date
2004-04-02xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-hijriCreated
12 / 02 / 1425Author
Abstract
جاء في المقال؛ تكريساً لخطاب الاعتدال والتسامح الذي ما فتئ سمو ولي العهد الأمير عبدالله بن عبدالعزيز؛ يدافع عن مفاهيمه ويرفع معالمه لتنتظم فيه مُجمل العلاقات بين دول وشعوب المنطقة بل العالم أجمع، فقد جاءت كمة سموه خلال زيارته لاسبانيا في سياق الاعتدال والتسامح. وتناول كاتب المقال تأكيدات سمو ولي العهد على الخصوصية الدينية للشعوب، وإرثها وقيمها الإنسانية والتاريخية. موضحاً أن العنف والأفعال الإجرامية التي تحدث في العالم لا علاقة لها بدين ولا سياسة دولة. موضحاً أن سموه سعى دائماً لتأكيد أن الإسلام دين تسامح وعدل ومحبة، ولا علاقة له بالأفعال الإجرامية والانحرافات الإرهابية. ويرى أن استقراء سموه لتجربة النمسا دولة ومجتمع؛ فإنما يعني وعيه بالمتغير التاريخي. وأن المملكة تكرِّس خطابها السياسي والاجتماعي والاقتصادي من أجل خير الإنسانية دائماً.
Publisher
صحيفة عكاظVideo subtype
عمودImage Format
ورقية : ص. 3xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-Issue
العدد : 13733Suggested Topic
الشريعة الاسلاميةالعلاقات الإنسانية