حب ملك حكيم

افتح/ انسخ
التاريخ
2015-01-27التاريخ الهجرى
1436/04/07المؤلف
الخلاصة
جاء في المقال شاهدوه يطرق أبواب الفقراء في أحيائهم البسيطة، يمشي في أزقتها ملاطفا الصغير ومصغيا للكبير، يعود المرضى في مصحاتهم ويتفقد أحوال المتضررين في مواقع الكوارث والأوبئة. أحبه مواطنوه لشخصيته الجامعة بين البساطة والهيبة، التأني والإقدام، الرحمة والحزم، الشدة في وقتها والعطف في مكانه. شخصية مثلت لهم قيم الرجولة في مواطنها والشهامة في مواقفها والعزة حين يتطاول الخصوم. لن ينسى أبناء هذا الوطن الأوفياء العقد الذهبي الذي عاشته بلادنا. لقد نظر الملك الحكيم بعين البصيرة إلى مستقبل هذا الوطن وحاجته إلى إصلاحات جذرية في المجالات المختلفة. فقاد بلاده في ظروف حرجة تنامي فيها التشدد والتطرف ووجهت فيها الاتهامات الظالمة إلى المملكة، فكانت خطواته الشجاعة الواضحة لإنقاذ سمعة البلاد ودفع شبهة الإرهاب عن دينه وثقافته وفتح قنوات التواصل مع المنصفين والعقلاء من أهل الديانات والثقافات المختلفة لمزيد من الفهم والتفاهم والتعاون .
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص. 13. ملونرقم الاصدار - العدد
17685الموضوعات
الابتعاثالإصلاح
البحث العلمي
التعزية
الجامعات والكليات
السيرة
العلاقات الخارجية
المجتمع السعودي
المواطنون
الوفاة
حواراتباع الديانات والثقافات
مكافحة الارهاب
مكافحة الفقر