أيها الملك الطاهر أرجوك اِرتح قليلاً

افتح/ انسخ
التاريخ
2010-11-25التاريخ الهجرى
19 / 12 / 1431المؤلف
الخلاصة
"المجد عُوفى إذ عوفيتَ *** وزال عنك إلى أعدائك الألم". هكذا استهل الكاتب مقاله إثر الوعكة الصحية التي ألمَّت بالملك عبدالله بن عبدالعزيز مؤخراً. واستعرض فيها الأعمال الخيرية والإنسانية والصحية التي قدمها لشعوب الأمتين العربية والإسلامية كما في اندونيسيا وباكستان، وإصلاح ذات البين في السودان وفلسطين وغيرهما. فبرحمتك وعطفك لأولئك تستنزل الرحمات وتُسبغ عليك الرحمة والعافية. يا أبا متعب دع ظهرك الذي ينوء بحمل آلام العالم يستريح قليلاً ليعود أصلب عوداً وأكثر قوة، لا ملامة على ظهرك أمضى سنوات وهو يحمل هم الصغير قبل الكبير والفقير قبل الغني والمرأة قبل الرجل، لا ملامة عليه أن يستريح قليلاً. لا أراك الله بأساً ولا مكروهاً ورفع عنك كل ما أهمك وأمد في عمرك بالعافية.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص. 34رقم الاصدار - العدد
العدد : 15494الموضوعات
الاعمال الخيريةالإصلاح
الدعاء
الصحة الشخصية
القضية الفلسطينية
القيم والأخلاق الاسلامية
فصل التوائم
مواجهة الكوارث الطبيعية