خادم الحرمين وجائزة دبي للقرآن الكريم

افتح/ انسخ
التاريخ
2011-08-16التاريخ الهجرى
1432/09/16المؤلف
الخلاصة
قال كاتب المقال من نافلة القول إن القرآن الكريم خير كله، وإن أي عمل يصب في خدمته يؤدي إلى الخير بكل أنواعه، ومن هنا كانت جائزة دبي للقرآن الكريم خيرا على أهلها المقربين وكذلك المسلمين أجمعين، سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم كان صاحب فكرتها، والمستشار إبراهيم بوملحة هو الذي يتولى الإشراف عليها وقد أنشئت عام 1418هـ، ومن ذلك الوقت حتى اليوم وهي تقوم بخدمات متميزة للقرآن وحفـاظه في كل أنحاء العالم، وهي أيضا تتميز في أفعالها عاما بعد آخر حتى أصبح الجميع يرون بركات القرآن تتحقق بصوره قد لا يصدقها البعض، والهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم في مكة المكرمة، أعلنت عن فوز جائزة دبي الدولية لتحفيظ القرآن بجائزة أفضل مسابقة قرآنية عالمية لعام 2011 م، وقد رعى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود احتفالا كبيرا بهذه المناسبة لتكريم الجائزة وقام بهذا التكريم نيابة عنه معالي أمين عام رابطة العالم الإسلامي عبدالله التركي، وهو تكريم تستحقه بجدارة، يكفي جائزة دبي فخرا أنها أرست مفهوم أهمية خدمة الإسلام والمسلمين، وكذلك أهمية حفظ كتاب الله والعمل به.
المصدر-الناشر
صحيفة الوسط البحرينيةالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص. 11رقم الاصدار - العدد
3265الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودخليفة بن زايد بن سلطان آل نهيان
عبدالله عبدالمحسن عبدالرحمن التركي
محمد بن راشد آل مكتوم
إبراهيم بوملحة (المشرف على جائزة دبي للقرآن الكريم)
الموضوعات
الاحتفالاتالجوائز العلمية والثقافية
الخليج العربي
الدعوة الإسلامية
العلاقات الخارجية
حفظ وتلاوة القرآن
رعاية المناسبات
المؤلف
محمد علي الهرفيتاريخ النشر
2011-08-16الدول - الاماكن
السعوديةمكة المكرمة
الامارات العربية المتحدة
دبي