الدوافع الحقيقية وراء القمتين السعودية - المصرية

افتح/ انسخ
التاريخ
2009-07-02التاريخ الهجرى
1430/07/09المؤلف
الخلاصة
قال كاتب المقال لم تكد تمضي 48 ساعة على مغادرته ميناء جدة السعودي، حتى بدأ الرئيس المصري محمد حسني مبارك، استعدادات استقبال العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في منتجع شرم الشيخ كي يعقد معه القمة التشاورية الثانية، حول الأوضاع في المنطقة، وأجمعت وسائل الإعلام دون استثناء على أن «المصالحة العربية والعمل على بلورة موقف عربي موحد إزاء عملية السلام في منطقة الشرق الأوسط، فضلا عن بحث نتائج الانتخابات اللبنانية الأخيرة»، هي محور المحادثات، إلا أن مصادر مصرية موثوقة رفضت الإفصاح عن اسمها، أكدت لصحيفة «الشروق» المصرية أن المحادثات ستركز على المصالحة العربية خاصة بين مصر وسورية، مشيرة إلى التحسن المفاجئ في العلاقات مع سورية خلال الـ 48 ساعة الماضية إثر وساطة سعودية مكثفة.
المصدر-الناشر
صحيفة الوسط البحرينيةالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص. 19رقم الاصدار - العدد
2491الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودأنغيلا ميركل
باراك أوباما
محمد حسني مبارك
محمود أحمدي نجاد
الموضوعات
الاستقبالاتالأمن القومي
الخليج العربي
الزيارات الخارجية
العالم العربي
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
المؤتمرات
الهيئات
صحيفة الشروق المصريةالمؤلف
عبيدلي العبيدليتاريخ النشر
2009-07-02الدول - الاماكن
السعوديةالرياض
جدة
اسرائيل
الاردن
العراق
الولايات المتحدة الأمريكية
ايران
سوريا
فلسطين
لبنان
مصر
اسطنبول
القاهرة
شرم الشيخ
طهران